الفنان بلعوش يُكّرم بهولندا والساخران الحامدي وميموني يُشعلان السهرة الفنية
بدر أعراب
عرف المسرح الهولندي "ستادس شخاوبورخ" وسط مدينة أوتريخت الهولندية، ليلة يوم السبت الفارط، تكريم الفنان إسماعيل بلعوش سليل مدينة الناظور، ضمن سهرة فنّية أحياها بالإضافة إلى المنشد المحتفى به بعدد من وصلات أغانيه الملتزمة، الساخر مراد ميموني، إلى جانب الكوميدي يوسف حامدي.
الحاضرون لفعاليات الحفل الفنّي الذي حضره السفير المغربي لدى المملكة الهولندية والذي ارتجل كلمة بالمناسبة أثنى فيها على المنشد الريفي، إلى جانب ثلّة من الشخصيات الوازنة وكذا بعض الفعاليات الجمعوية والنشطاء المغاربة بالديار المهجرية، أهدوا عدداً من الهدايا للفنان إسماعيل بلعوش بمناسبة إديان فراشه بمولودة إختار لها من الأسماء "ليـنا"، فيما بدوره بدوره أمتع المُكرّم الحاضرين بأغانيه الروحية.
وتخلّل برنامج السهرة الغَنَّاء التي أقامها "الطلحاوي إفنت" بشراكة مع المسرح الهولندي بأوتريخت، فقرات فكاهية، حيث خلق الكوميدي يوسف حامدي أجواء فُرجة ممتعة بصم عليها بنجاح، فيما كانت مفاجأة السهرة اِعتلاء الساخر مراد ميموني خشبة المسرح حيث قدّم عروضا كوميدية تحت وقع تصفيقات الحاضرين بعدما أفلح في رسم الضحكات على وجوههم.
عرف المسرح الهولندي "ستادس شخاوبورخ" وسط مدينة أوتريخت الهولندية، ليلة يوم السبت الفارط، تكريم الفنان إسماعيل بلعوش سليل مدينة الناظور، ضمن سهرة فنّية أحياها بالإضافة إلى المنشد المحتفى به بعدد من وصلات أغانيه الملتزمة، الساخر مراد ميموني، إلى جانب الكوميدي يوسف حامدي.
الحاضرون لفعاليات الحفل الفنّي الذي حضره السفير المغربي لدى المملكة الهولندية والذي ارتجل كلمة بالمناسبة أثنى فيها على المنشد الريفي، إلى جانب ثلّة من الشخصيات الوازنة وكذا بعض الفعاليات الجمعوية والنشطاء المغاربة بالديار المهجرية، أهدوا عدداً من الهدايا للفنان إسماعيل بلعوش بمناسبة إديان فراشه بمولودة إختار لها من الأسماء "ليـنا"، فيما بدوره بدوره أمتع المُكرّم الحاضرين بأغانيه الروحية.
وتخلّل برنامج السهرة الغَنَّاء التي أقامها "الطلحاوي إفنت" بشراكة مع المسرح الهولندي بأوتريخت، فقرات فكاهية، حيث خلق الكوميدي يوسف حامدي أجواء فُرجة ممتعة بصم عليها بنجاح، فيما كانت مفاجأة السهرة اِعتلاء الساخر مراد ميموني خشبة المسرح حيث قدّم عروضا كوميدية تحت وقع تصفيقات الحاضرين بعدما أفلح في رسم الضحكات على وجوههم.
