
ناظورسيتي - محمد العبوسي
في ظل التحولات الاقتصادية المتسارعة التي يشهدها العالم، أضحت الرقمنة ركيزة أساسية لتعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني وتيسير المبادلات التجارية. وتماشياً مع هذه الدينامية، تحظى جهة الشرق بموقع استراتيجي متميز، مدعوم بوجود مشروع ميناء "الناظور غرب المتوسط"، الذي يمثل إحدى الركائز الكبرى لتطوير منظومة لوجستية متكاملة، تؤهل الجهة للاضطلاع بدور محوري كبوابة نحو القارة الإفريقية.
وفي هذا السياق، تنظم شركة بورتنيت ش.م، بشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة الشرق، المحطة الأولى من القافلة الجهوية لبورتنيت، يوم الثلاثاء 22 أبريل 2025، بمدينة المهن والكفاءات بالناظور، وذلك تحت شعار "خليونا نتواصلوا – جهة الشرق: التحديات والفرص".
وتهدف هذه المبادرة إلى تحفيز دينامية جديدة للتعاون بين مختلف الفاعلين الاقتصاديين، من خلال تعزيز الابتكار التشاركي واعتماد حلول رقمية مبتكرة تساهم في تبسيط مساطر التجارة الخارجية، والرفع من نجاعة سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية بالجهة.
وسيشكل اللقاء مناسبة لتبادل الخبرات مع خبراء شركة بورتنيت وعدد من المتدخلين الرئيسيين في مجالات التجارة والرقمنة واللوجستيك، إلى جانب تسليط الضوء على أبرز التحديات والفرص المتاحة لتطوير التجارة الخارجية بجهة الشرق، بما ينسجم مع الرؤية الوطنية الرامية إلى تعزيز مكانة المغرب كمركز إقليمي للتجارة والاستثمار.
ويعد هذا الموعد محطة أساسية لتعزيز التشبيك بين الفاعلين العموميين والخواص، وبناء بيئة تجارية أكثر ابتكارا وانفتاحا، تسهم في تمكين جهة الشرق من الاضطلاع بدور ريادي على الصعيدين الوطني والإفريقي.
في ظل التحولات الاقتصادية المتسارعة التي يشهدها العالم، أضحت الرقمنة ركيزة أساسية لتعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني وتيسير المبادلات التجارية. وتماشياً مع هذه الدينامية، تحظى جهة الشرق بموقع استراتيجي متميز، مدعوم بوجود مشروع ميناء "الناظور غرب المتوسط"، الذي يمثل إحدى الركائز الكبرى لتطوير منظومة لوجستية متكاملة، تؤهل الجهة للاضطلاع بدور محوري كبوابة نحو القارة الإفريقية.
وفي هذا السياق، تنظم شركة بورتنيت ش.م، بشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة الشرق، المحطة الأولى من القافلة الجهوية لبورتنيت، يوم الثلاثاء 22 أبريل 2025، بمدينة المهن والكفاءات بالناظور، وذلك تحت شعار "خليونا نتواصلوا – جهة الشرق: التحديات والفرص".
وتهدف هذه المبادرة إلى تحفيز دينامية جديدة للتعاون بين مختلف الفاعلين الاقتصاديين، من خلال تعزيز الابتكار التشاركي واعتماد حلول رقمية مبتكرة تساهم في تبسيط مساطر التجارة الخارجية، والرفع من نجاعة سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية بالجهة.
وسيشكل اللقاء مناسبة لتبادل الخبرات مع خبراء شركة بورتنيت وعدد من المتدخلين الرئيسيين في مجالات التجارة والرقمنة واللوجستيك، إلى جانب تسليط الضوء على أبرز التحديات والفرص المتاحة لتطوير التجارة الخارجية بجهة الشرق، بما ينسجم مع الرؤية الوطنية الرامية إلى تعزيز مكانة المغرب كمركز إقليمي للتجارة والاستثمار.
ويعد هذا الموعد محطة أساسية لتعزيز التشبيك بين الفاعلين العموميين والخواص، وبناء بيئة تجارية أكثر ابتكارا وانفتاحا، تسهم في تمكين جهة الشرق من الاضطلاع بدور ريادي على الصعيدين الوطني والإفريقي.
وشكل اللقاء مناسبة لفتح نقاش تفاعلي بين مختلف الفاعلين الاقتصاديين، من خبراء شركة بورتنيت ومسؤولين ومهنيين في ميادين التجارة، اللوجستيك، والرقمنة، حيث تم تبادل الرؤى حول التحديات التي تواجهها الجهة، والفرص الواعدة التي يمكن استثمارها في أفق جعل جهة الشرق منصة اقتصادية جاذبة ومفتوحة على محيطها الوطني والإفريقي.
كما عرف اللقاء التركيز على أهمية الابتكار التشاركي والتشبيك بين القطاعين العام والخاص، لبناء منظومة تجارية حديثة ومتجددة، تواكب التحولات الرقمية العالمية، وتدعم تموقع المغرب كمركز استثماري وتجاري قارّي.
ويُعد هذا الحدث أولى المحطات في سلسلة من اللقاءات الجهوية التي تعتزم "بورتنيت" تنظيمها بمختلف جهات المملكة، بهدف تعميم ثقافة الرقمنة وتحفيز المقاولات على الانخراط في دينامية الاقتصاد الرقمي.
كما عرف اللقاء التركيز على أهمية الابتكار التشاركي والتشبيك بين القطاعين العام والخاص، لبناء منظومة تجارية حديثة ومتجددة، تواكب التحولات الرقمية العالمية، وتدعم تموقع المغرب كمركز استثماري وتجاري قارّي.
ويُعد هذا الحدث أولى المحطات في سلسلة من اللقاءات الجهوية التي تعتزم "بورتنيت" تنظيمها بمختلف جهات المملكة، بهدف تعميم ثقافة الرقمنة وتحفيز المقاولات على الانخراط في دينامية الاقتصاد الرقمي.