توفيق بوعيشي
انتشرت في الآونة الأخيرة في اوساط الشباب بالريف هواية القفز إلى مياه البحر من المناطق الصخرية أو فوق مناطق مرتفعة إلى شواطئ البحر خاصة المتواجدة على طول الطريق الساحلية الرابطة بين الناظور و الحسيمة ..
وعلى الرغم من خطورة هذه المغامرات الجريئة إلا أن العشرات من الشباب بينهم قاصرون يقفزون يوميا من ارتفاعات تتراوح ما بين ستة و 25 مترا إلى مياه البحر في المناطق الصخرية المتواجدة بمحاذاة الشواطئ خاصة بإقليمي الدريوش و الناظور ..
و في غياب احصائيات عن عدد ضحايا هذه الهواية الخطيرة فان شواطئ الريف تسجل سنويا حيث لقى بعض ممارسي هذه الرياضة حتفهم, وذلك بسبب سقوطهم على الرأس مباشرة أو على أماكن حساسة في الجسد, ما يؤدي إلى الوفاة مباشرة.
و امام تسجيل هذه الحوادث تعالت اصوات عدد من المهتمين بضرورة منع او تقييد هذه الهواية التي تخلف ضحايا بالعشرات كل سنة ما بين معطوب و جريح و قتيل ايضا كما حدث بشاطئ كيمادو بداية شهر يونيو الماشي
انتشرت في الآونة الأخيرة في اوساط الشباب بالريف هواية القفز إلى مياه البحر من المناطق الصخرية أو فوق مناطق مرتفعة إلى شواطئ البحر خاصة المتواجدة على طول الطريق الساحلية الرابطة بين الناظور و الحسيمة ..
وعلى الرغم من خطورة هذه المغامرات الجريئة إلا أن العشرات من الشباب بينهم قاصرون يقفزون يوميا من ارتفاعات تتراوح ما بين ستة و 25 مترا إلى مياه البحر في المناطق الصخرية المتواجدة بمحاذاة الشواطئ خاصة بإقليمي الدريوش و الناظور ..
و في غياب احصائيات عن عدد ضحايا هذه الهواية الخطيرة فان شواطئ الريف تسجل سنويا حيث لقى بعض ممارسي هذه الرياضة حتفهم, وذلك بسبب سقوطهم على الرأس مباشرة أو على أماكن حساسة في الجسد, ما يؤدي إلى الوفاة مباشرة.
و امام تسجيل هذه الحوادث تعالت اصوات عدد من المهتمين بضرورة منع او تقييد هذه الهواية التي تخلف ضحايا بالعشرات كل سنة ما بين معطوب و جريح و قتيل ايضا كما حدث بشاطئ كيمادو بداية شهر يونيو الماشي