تقرير: قيشوح أحمد
نظمت الجمعية الإسلامية الألمانية مسجد عمرو بمدينة فرانكفورت يوم الجمعة 2010.12.31 ليلة رأس السنة الميلادية لقاءها الثالث للشباب تحت عنوان: كيف يتخلق الشباب المسلم بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، في ندوة باللغتين العربية والألمانية، شارك فيها مجموعة من الاساتذة تطرق فيها المحاضرون إلى مدى ضرورة وأهمية تخلق الشباب المسلم في البلاد الغربية بأخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم والسير على خطاه، وعلى مدى تأثير هذه الأخلاق الحميدة على المسلمين وغيرهم في المجتمع الألماني ، والتي تعود بكل خير على الناس كافة، كما أتيحت الفرصة للشباب ليشاركوا بآرائهم واستفساراتهم وتعقيباتهم على بعض الأمور التي تهم حياتهم اليومية والاجتماعية والدينية.
وقد لقيت أسئلة الشباب وتدخلاتهم ترحيباً من قبل المحاضرين الذين لم يدخروا جهداً للإجابة عنها ، كما نوقش في هذه الندوة جملة من المشاكل التي يعاني منها الشباب المسلم في أمورهم اليومية.
ويهدف هذا اللقاء إلى التواصل مع أبناء الجالية والرفع من مستواهم وإبراز الصورة الحقيقية للمسلم والمساهمة في تقديم صورة الإسلام السليمة للمجتمع الألماني .
وشارك عدد كبير من الشباب والشابات المغاربة خاصة المنحدرين من المناطق الشمالية للمملكة وعدد من الشباب من جنسيات مختلفة في اثراء هذا اللقاء بأفكارهم وتصوراتهم .
وحضر مجموعة من الآباء ، الذين نوهوا بهذه المبادرة الطيبة التي تخدم مستقبل الشباب ، وتساهم في التواصل مع مكونات المجتمع الألماني .
وفي الأخير تقدمت جمعية عمر الإسلامية بجزيل الشكر لكل من سهر على تنظيم اللقاء وساهم في إنجاحه .
نظمت الجمعية الإسلامية الألمانية مسجد عمرو بمدينة فرانكفورت يوم الجمعة 2010.12.31 ليلة رأس السنة الميلادية لقاءها الثالث للشباب تحت عنوان: كيف يتخلق الشباب المسلم بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، في ندوة باللغتين العربية والألمانية، شارك فيها مجموعة من الاساتذة تطرق فيها المحاضرون إلى مدى ضرورة وأهمية تخلق الشباب المسلم في البلاد الغربية بأخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم والسير على خطاه، وعلى مدى تأثير هذه الأخلاق الحميدة على المسلمين وغيرهم في المجتمع الألماني ، والتي تعود بكل خير على الناس كافة، كما أتيحت الفرصة للشباب ليشاركوا بآرائهم واستفساراتهم وتعقيباتهم على بعض الأمور التي تهم حياتهم اليومية والاجتماعية والدينية.
وقد لقيت أسئلة الشباب وتدخلاتهم ترحيباً من قبل المحاضرين الذين لم يدخروا جهداً للإجابة عنها ، كما نوقش في هذه الندوة جملة من المشاكل التي يعاني منها الشباب المسلم في أمورهم اليومية.
ويهدف هذا اللقاء إلى التواصل مع أبناء الجالية والرفع من مستواهم وإبراز الصورة الحقيقية للمسلم والمساهمة في تقديم صورة الإسلام السليمة للمجتمع الألماني .
وشارك عدد كبير من الشباب والشابات المغاربة خاصة المنحدرين من المناطق الشمالية للمملكة وعدد من الشباب من جنسيات مختلفة في اثراء هذا اللقاء بأفكارهم وتصوراتهم .
وحضر مجموعة من الآباء ، الذين نوهوا بهذه المبادرة الطيبة التي تخدم مستقبل الشباب ، وتساهم في التواصل مع مكونات المجتمع الألماني .
وفي الأخير تقدمت جمعية عمر الإسلامية بجزيل الشكر لكل من سهر على تنظيم اللقاء وساهم في إنجاحه .