المبادلات التجارية بين المغرب وألمانيا تسجل مستويات قياسية
ناظورسيتي: متابعة
بلغ إجمالي التجارة الثنائية الألمانية المغربية 4.9 مليار أورو في عام 2022، حسب غرفة التجارة والصناعة الألمانية في المغرب (AHK Morocco).
ويمثل عام 2022 علامة فارقة في التعاون الاقتصادي بين المغرب وألمانيا، والذي أخذ بعدًا جديدًا. وتحتل المملكة المركز 57 في الترتيب العالمي للشركاء الاقتصاديين لألمانيا متقدمة على كل من تونس (58) والجزائر (62).
وبلغت الصادرات الألمانية إلى المغرب 2.8 مليار، بزيادة 30 في المائة مقارنة بعام 2021، حسب ذات المصدر، مشيرًا إلى أن هذا يعتبر رقمًا قياسيا ومن بين الأقوى مقارنة بالدول الأخرى.
بلغ إجمالي التجارة الثنائية الألمانية المغربية 4.9 مليار أورو في عام 2022، حسب غرفة التجارة والصناعة الألمانية في المغرب (AHK Morocco).
ويمثل عام 2022 علامة فارقة في التعاون الاقتصادي بين المغرب وألمانيا، والذي أخذ بعدًا جديدًا. وتحتل المملكة المركز 57 في الترتيب العالمي للشركاء الاقتصاديين لألمانيا متقدمة على كل من تونس (58) والجزائر (62).
وبلغت الصادرات الألمانية إلى المغرب 2.8 مليار، بزيادة 30 في المائة مقارنة بعام 2021، حسب ذات المصدر، مشيرًا إلى أن هذا يعتبر رقمًا قياسيا ومن بين الأقوى مقارنة بالدول الأخرى.
وتم تسجيل زيادة قوية في الصادرات المغربية نحو ألمانيا، والتي ارتفعت بنسبة 32 في المائة مقارنة بعام 2021، أي ما يعادل 2.1 مليار أورو.
وقال أندرياس وينزل، المدير العام المدير العام لغرفة التجارة والصناعة الألمانية في المغرب، في بيان صحفي، إن الأرقام التجارية لعام 2022 تظهر بوضوح أن هذا الاهتمام المتنامي ينعكس بشكل متزايد في تحقيق الاتفاقيات والمشاريع التي تعود بالفائدة على كلا الشريكين.
وأضاف بأنه حتى لو كان جزء كبير من النمو في التجارة العالمية في عام 2022 ناتج عن التضخم (14.6 في المائة للصادرات الألمانية و 26.3 في المائة للواردات)، فإن علاقاتنا التجارية تنمو بشكل كبير، بأكثر من 30 بالمائة في كلا الاتجاهين.
وتجدر الإشارة إلى أن اسبانيا تعتبر أول شريك تجاري للمغرب، بحجم مبادلات تجارية يقترب من 20 مليار أورو، في حين تراجعت فرنسا في السنوات الأخيرة إلى المركز الثاني.
وقال أندرياس وينزل، المدير العام المدير العام لغرفة التجارة والصناعة الألمانية في المغرب، في بيان صحفي، إن الأرقام التجارية لعام 2022 تظهر بوضوح أن هذا الاهتمام المتنامي ينعكس بشكل متزايد في تحقيق الاتفاقيات والمشاريع التي تعود بالفائدة على كلا الشريكين.
وأضاف بأنه حتى لو كان جزء كبير من النمو في التجارة العالمية في عام 2022 ناتج عن التضخم (14.6 في المائة للصادرات الألمانية و 26.3 في المائة للواردات)، فإن علاقاتنا التجارية تنمو بشكل كبير، بأكثر من 30 بالمائة في كلا الاتجاهين.
وتجدر الإشارة إلى أن اسبانيا تعتبر أول شريك تجاري للمغرب، بحجم مبادلات تجارية يقترب من 20 مليار أورو، في حين تراجعت فرنسا في السنوات الأخيرة إلى المركز الثاني.
