المباركي: الدورة الثالثة لمهرجان الكتاب "اداب مغاربية" كانت ناجحة وتميزت بالتنوع
ناظورسيتي: بدر الدين أبعير- حمزة حجلة
عقد منظموا معرض الكتاب الحامل هذه السنة لشعار "الإيصال" في نسخته الثالثة، ندوة صحفية في ختام هذه الدورة من أجل إعطاء خلاصة شاملة حول هذا الموعد الثقافي المتميز.
وأكد محمد المباركي مدير وكالة تنمية أقاليم الشرق، ورئيس المعرض المغاربي للكتاب، على أن هذه الدورة كانت ناجحة سواء على مستوى الحضور ولا على مستوى المحاضرين والمواضيع التي تم مناقشتها، في الورشات والطاولات المستديرة التي وصل عددها 46، كما عرف مشاركة مجموعة من الشباب والأطفال كذلك.
وأضاف المباركي على أنه وبعد نهاية المعرض ستنطلق قافلة إلى المدارس القروية لتشجيع الأطفال والتلاميذ على القراءة، وأنه ستيم الإشتغال على النقاط الإجابية ونقاط القوى والنقاط التي يجب أن نعمل على تحسينها ودعمها من أجل أن يشرف المعرض المغرب والجهة.
وأبرز جلال الحكماوي مدير معرض الكتاب المغاربي "النسخة العربية"، على أن الدورة كانت نوعية على مستوى البرمجة، وأن موضوع الإيصال، تطلب حضورا وانخراطا أساسيا ونوعيا لجميع أطياف المجتمع المحلي والدولي، وأن المعرض كان غنيا على مستوى الأنشطة الموازية التي عرفتها فضاءات مثل الجامعة والمدارسة والثانويات.
وإختتم يوم الأحد 13 أكتوبر الدورة الثالثة من معرض الكتاب المغاربي "أداب مغاربية" المقام بوجدة، وقد تميزت هذه الدورة بتنوع أنشطتها.
عقد منظموا معرض الكتاب الحامل هذه السنة لشعار "الإيصال" في نسخته الثالثة، ندوة صحفية في ختام هذه الدورة من أجل إعطاء خلاصة شاملة حول هذا الموعد الثقافي المتميز.
وأكد محمد المباركي مدير وكالة تنمية أقاليم الشرق، ورئيس المعرض المغاربي للكتاب، على أن هذه الدورة كانت ناجحة سواء على مستوى الحضور ولا على مستوى المحاضرين والمواضيع التي تم مناقشتها، في الورشات والطاولات المستديرة التي وصل عددها 46، كما عرف مشاركة مجموعة من الشباب والأطفال كذلك.
وأضاف المباركي على أنه وبعد نهاية المعرض ستنطلق قافلة إلى المدارس القروية لتشجيع الأطفال والتلاميذ على القراءة، وأنه ستيم الإشتغال على النقاط الإجابية ونقاط القوى والنقاط التي يجب أن نعمل على تحسينها ودعمها من أجل أن يشرف المعرض المغرب والجهة.
وأبرز جلال الحكماوي مدير معرض الكتاب المغاربي "النسخة العربية"، على أن الدورة كانت نوعية على مستوى البرمجة، وأن موضوع الإيصال، تطلب حضورا وانخراطا أساسيا ونوعيا لجميع أطياف المجتمع المحلي والدولي، وأن المعرض كان غنيا على مستوى الأنشطة الموازية التي عرفتها فضاءات مثل الجامعة والمدارسة والثانويات.
وإختتم يوم الأحد 13 أكتوبر الدورة الثالثة من معرض الكتاب المغاربي "أداب مغاربية" المقام بوجدة، وقد تميزت هذه الدورة بتنوع أنشطتها.
