المجلس الإسلامي المغربي باسكندنافيا يستقبل بعثة الأئمة والقراء المغاربة لإحياء شعائر رمضان
إلياس حجلة
تم يومه اﻷحد 14-06-2015 بمطار كوبنهاجن الدولي، استقبال بعثة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية اﻷئمة والقراء المغاربة المكلفين هذه السنة بإحياء الشعائر الدينية لشهر رمضان الفضيل بالديار الدانمركية.
وكان من بين المستقبلين للبعثة، مصطفى الطيبي عن المجلس الإسلامي المغربي باسكندنافيا والإخوة المرافقين له، في الوقت المحدد لوصول البعثة حيث خرجت هذه الأخيرة في أحسن الظروف.
هذا وتوجه الوفد نحو مؤسسة اﻹمام مالك بكوبنهاجن، حيث وَجَدْت البعثة في استقبالها رئيس المجلس مصطفى الشنضيض والسادة رؤساء ومندوبي المساجد والجمعيات المغربية الذين أبانوا عن حفاوة عالية في الإستقبال.
وبعد اجتماع رئيس المجلس مع البعثة وإطلاعهم على دورهم ومهمتهم، تم توزيع اﻷئمة الوعاظ والمشفّعين حسب البرنامج المسطر من طرف إدارة المجلس. وتخلل هذا الحفل وجبة عشاء تركت طابعها الإيجابي على مُـحَـيَّا الحاضرين.
وبهذه المناسبة أعرب المجلس الإسلامي المغربي باسكندنافيا ونيابة عن كل المكونات الدينية والجمعوية المغربية بالدانمرك، عن شكره الجزيل لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمغرب، التي لا تتأخر عن الرعاية اللائقة والدعم اللازم لجاليتنا في كل أنحاء المعمورة، وفي شمال أوروبا على وجه الخصوص.
تم يومه اﻷحد 14-06-2015 بمطار كوبنهاجن الدولي، استقبال بعثة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية اﻷئمة والقراء المغاربة المكلفين هذه السنة بإحياء الشعائر الدينية لشهر رمضان الفضيل بالديار الدانمركية.
وكان من بين المستقبلين للبعثة، مصطفى الطيبي عن المجلس الإسلامي المغربي باسكندنافيا والإخوة المرافقين له، في الوقت المحدد لوصول البعثة حيث خرجت هذه الأخيرة في أحسن الظروف.
هذا وتوجه الوفد نحو مؤسسة اﻹمام مالك بكوبنهاجن، حيث وَجَدْت البعثة في استقبالها رئيس المجلس مصطفى الشنضيض والسادة رؤساء ومندوبي المساجد والجمعيات المغربية الذين أبانوا عن حفاوة عالية في الإستقبال.
وبعد اجتماع رئيس المجلس مع البعثة وإطلاعهم على دورهم ومهمتهم، تم توزيع اﻷئمة الوعاظ والمشفّعين حسب البرنامج المسطر من طرف إدارة المجلس. وتخلل هذا الحفل وجبة عشاء تركت طابعها الإيجابي على مُـحَـيَّا الحاضرين.
وبهذه المناسبة أعرب المجلس الإسلامي المغربي باسكندنافيا ونيابة عن كل المكونات الدينية والجمعوية المغربية بالدانمرك، عن شكره الجزيل لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمغرب، التي لا تتأخر عن الرعاية اللائقة والدعم اللازم لجاليتنا في كل أنحاء المعمورة، وفي شمال أوروبا على وجه الخصوص.
