المجلس العلمي للناظور يعزي في وفاة عضو المجلس العلمي الأعلى الدكتور محمد بلوالي
تعزية
مصداقا لقوله تعالى : ﴿ ولَنبلونكم بشيءٍ مِنَ الخوفِ والجوعِ، ونقصٍ مِنَ الأَموالِ والأَنفسِ والثمراتِ، وبشّرِ الصابرينَ الذينَ إذا أصابتهم مصيبةٌ قالوا إنّا للهِ وإنّا إليهِ راجعونَ﴾.
ورضى بقضاء الله وقدره، يتقدم رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور أصالة عن نفسه ونيابة عن جميع مكونات المجلس العلمي والقيمين الدينيين بالإقليم، بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى عائلة وطلبة ومحبي فقيدنا الدكتور محمد بلوالي رحمه الله تعالى رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
فحُق للقلب أن يحزن، وللعين أن تدمع، ولن نقول إلا ما يرضي الرب سبحانه، فالقد كبير والوجع عظيم، برحيل هذا العالم الجليل، أستاذ الأجيال، والمقرئ الأكاديمي المبرَّز جهويا ووطنيا، والمميز بمكارم الأخلاق، ومحامد الصفات، وذي الخير الكبير على كثير من طلبته الذين كونهم في الجامعة المغربية، وذي الأثر الحسن على المواطنين الذين أطرهم في الشأن الديني وهو رئيس للمجلس العلمي المحلي لإقليم تاوريرت، وعضو للمجلس العلمي الأعلى.
مصداقا لقوله تعالى : ﴿ ولَنبلونكم بشيءٍ مِنَ الخوفِ والجوعِ، ونقصٍ مِنَ الأَموالِ والأَنفسِ والثمراتِ، وبشّرِ الصابرينَ الذينَ إذا أصابتهم مصيبةٌ قالوا إنّا للهِ وإنّا إليهِ راجعونَ﴾.
ورضى بقضاء الله وقدره، يتقدم رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور أصالة عن نفسه ونيابة عن جميع مكونات المجلس العلمي والقيمين الدينيين بالإقليم، بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى عائلة وطلبة ومحبي فقيدنا الدكتور محمد بلوالي رحمه الله تعالى رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
فحُق للقلب أن يحزن، وللعين أن تدمع، ولن نقول إلا ما يرضي الرب سبحانه، فالقد كبير والوجع عظيم، برحيل هذا العالم الجليل، أستاذ الأجيال، والمقرئ الأكاديمي المبرَّز جهويا ووطنيا، والمميز بمكارم الأخلاق، ومحامد الصفات، وذي الخير الكبير على كثير من طلبته الذين كونهم في الجامعة المغربية، وذي الأثر الحسن على المواطنين الذين أطرهم في الشأن الديني وهو رئيس للمجلس العلمي المحلي لإقليم تاوريرت، وعضو للمجلس العلمي الأعلى.
