ناظورسيتي: إلياس حجلة
نظم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور بتعاون مع مندوبية الشؤون الإسلامية، بقاعة ثيسغناس ببوعرك، يوم الأحد 08 من الشهر الجاري، اللقاء الثاني للسادة مؤطري الأئمة في برنامج خطة ميثاق العلماء، وذلك في موضوع "القراءة الجماعية والحزب الراتب المشروعية والتريخ والأثار"، وقد ترأس هذا اللقاء رئيس المجلس العلمي ميمون بريسول، والمندوب الإقليمي لمندوبية الشؤون الإسلامية أحمد بلحاج.
وجدير بالذكر أن الأمانة العامة للمجل العلمي الأعلى، شعبة التتبع والدراسات والتقويم، أصدر مذكرة في الموضع للسادة رؤساء المجالس العلمية المحلية، حيث جاء فيها أن القراءة الجماعية للحزب الراتب في مساجد المملكة تكتسي أهمية في تعليم كتاب الله عز وجل لرواد المساجد والمصلين وعموم الناس، وأن البادية كانت لها الصدارة في تخريج أفواج هائلة من حملة كتاب الله، إلا أن ما سجل من تراجع ملحوظ في التزام الأئمة في عدد من البوادي والقرى بسنة المواظبة على قراءة الحزب الراتب، أدى إلى تخليهم عن القيام بالواجب في العناية بكتاب الله تعالى من هذه الناحية على الأقل، وهو مما لا يجوز التغاضي عنه حاضرة وبادية، وقد جاء في البلاغ ضرورة التنسيق على حمل كل إمام راتب بمسجد أينما كان على الالتزام بقراءة الحزب الراتب والمواظبة عليها في المساجب صباح مساء جريا على السنة المتبعة في ذلك في بلادنا خلفا عن السلف.
نظم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور بتعاون مع مندوبية الشؤون الإسلامية، بقاعة ثيسغناس ببوعرك، يوم الأحد 08 من الشهر الجاري، اللقاء الثاني للسادة مؤطري الأئمة في برنامج خطة ميثاق العلماء، وذلك في موضوع "القراءة الجماعية والحزب الراتب المشروعية والتريخ والأثار"، وقد ترأس هذا اللقاء رئيس المجلس العلمي ميمون بريسول، والمندوب الإقليمي لمندوبية الشؤون الإسلامية أحمد بلحاج.
وجدير بالذكر أن الأمانة العامة للمجل العلمي الأعلى، شعبة التتبع والدراسات والتقويم، أصدر مذكرة في الموضع للسادة رؤساء المجالس العلمية المحلية، حيث جاء فيها أن القراءة الجماعية للحزب الراتب في مساجد المملكة تكتسي أهمية في تعليم كتاب الله عز وجل لرواد المساجد والمصلين وعموم الناس، وأن البادية كانت لها الصدارة في تخريج أفواج هائلة من حملة كتاب الله، إلا أن ما سجل من تراجع ملحوظ في التزام الأئمة في عدد من البوادي والقرى بسنة المواظبة على قراءة الحزب الراتب، أدى إلى تخليهم عن القيام بالواجب في العناية بكتاب الله تعالى من هذه الناحية على الأقل، وهو مما لا يجوز التغاضي عنه حاضرة وبادية، وقد جاء في البلاغ ضرورة التنسيق على حمل كل إمام راتب بمسجد أينما كان على الالتزام بقراءة الحزب الراتب والمواظبة عليها في المساجب صباح مساء جريا على السنة المتبعة في ذلك في بلادنا خلفا عن السلف.