عبد المجيد أمياي
يعود في هذه الأثناء المئات من المحتجين إلى مدينة جرادة، بعد المسيرة التي نظموها أمس الأحد، إلى مدينة العيون الشرقية، قاطعين 50 كلمترا على الأقدام.
وفي الوقت الذي كان بعض النشطاء يودون الاستمرار في المسيرة إلى غاية بلوغ العاصمة الرباط،، قال ناشط في الحراك إن الغالبية أكدت ضرورة الإلتزام بما هو مسطر في البرنامج الاحتجاجي الذي وضعوه قبل عدة أيام، والذي يمتد على 10 أيام ويتضمن فقط مسيرة خارج المدينة.
وأضاف المصدر ذاته، أن عودتهم إلى جرادة مشيا على الأقدام، الغرض منها استكمال تنفيذ البرنامج الإحتجاجي، والذي يتضمن اليوم وغدا إضرابا عاما، ومسيرة تأبينية لعبد الرحمان، الشخص الثالث الذي توفي في منجم للفحم في مطلع فبراير الماضي.
وعلاقة بالموقوفين الثلاثة، الذين أوقفتهم الشرطة خلال اليومين الماضيين، أكد مصدر حقوقي زار مكان توقيفهم اليوم بمقر ولاية الأمن، أنه من المرتقب أن يحالوا صباح يوم غد الثلاثاء على أنظار النيابة العامة، التي أكدت في وقت سابق أن توقيف مصطفى أدعنين، لا علاقة له بالأحداث الجارية في المدينة، وإنما لعلاقته بحادثة سير لازال البحث جاريا فيها.
يعود في هذه الأثناء المئات من المحتجين إلى مدينة جرادة، بعد المسيرة التي نظموها أمس الأحد، إلى مدينة العيون الشرقية، قاطعين 50 كلمترا على الأقدام.
وفي الوقت الذي كان بعض النشطاء يودون الاستمرار في المسيرة إلى غاية بلوغ العاصمة الرباط،، قال ناشط في الحراك إن الغالبية أكدت ضرورة الإلتزام بما هو مسطر في البرنامج الاحتجاجي الذي وضعوه قبل عدة أيام، والذي يمتد على 10 أيام ويتضمن فقط مسيرة خارج المدينة.
وأضاف المصدر ذاته، أن عودتهم إلى جرادة مشيا على الأقدام، الغرض منها استكمال تنفيذ البرنامج الإحتجاجي، والذي يتضمن اليوم وغدا إضرابا عاما، ومسيرة تأبينية لعبد الرحمان، الشخص الثالث الذي توفي في منجم للفحم في مطلع فبراير الماضي.
وعلاقة بالموقوفين الثلاثة، الذين أوقفتهم الشرطة خلال اليومين الماضيين، أكد مصدر حقوقي زار مكان توقيفهم اليوم بمقر ولاية الأمن، أنه من المرتقب أن يحالوا صباح يوم غد الثلاثاء على أنظار النيابة العامة، التي أكدت في وقت سابق أن توقيف مصطفى أدعنين، لا علاقة له بالأحداث الجارية في المدينة، وإنما لعلاقته بحادثة سير لازال البحث جاريا فيها.