ناظورسيتي: متابعة
كشفت مصادر مطلعة لـ"ناظورسيتي"، أن المحكمة الابتدائية بالدريوش، قررت تأخير ملف "تزوير الانتخابات الجزئية" إلى غاية السابع من شهر نونبر القادم.
وجاء هذا القرار، بعدما كان مقررا الاستماع، اليوم الخميس، إلى المتهمين في الملف من طرف قاضي التحقيق بالمحكمة نفسها.
ومن المنتظر، أن يتم دمج ملفات جميع المتابعين في القضية في ملف واحد، إضافة إلى ملف آخر معروض أمام القضاء يهم متابعين اثنين من أصل 7 يوجدون في حالة اعتقال.
وأشار مصدر "ناظورسيتي"، إلى أن خمسة متابعين لا زالوا في إطار البحث التمهيدي.
ووضع أحد المتهمين، شهادة طبية لدى الضابطة القضائية بالمركز القضائي لميضار، لتمكين نفسه من عدم الحضور أمام قاضي التحقيق، اليوم الخميس، من أجل النظر في نتائج الخبرة التقنية التي أنجزتها السلطات على هواتف المتهمين.
كشفت مصادر مطلعة لـ"ناظورسيتي"، أن المحكمة الابتدائية بالدريوش، قررت تأخير ملف "تزوير الانتخابات الجزئية" إلى غاية السابع من شهر نونبر القادم.
وجاء هذا القرار، بعدما كان مقررا الاستماع، اليوم الخميس، إلى المتهمين في الملف من طرف قاضي التحقيق بالمحكمة نفسها.
ومن المنتظر، أن يتم دمج ملفات جميع المتابعين في القضية في ملف واحد، إضافة إلى ملف آخر معروض أمام القضاء يهم متابعين اثنين من أصل 7 يوجدون في حالة اعتقال.
وأشار مصدر "ناظورسيتي"، إلى أن خمسة متابعين لا زالوا في إطار البحث التمهيدي.
ووضع أحد المتهمين، شهادة طبية لدى الضابطة القضائية بالمركز القضائي لميضار، لتمكين نفسه من عدم الحضور أمام قاضي التحقيق، اليوم الخميس، من أجل النظر في نتائج الخبرة التقنية التي أنجزتها السلطات على هواتف المتهمين.
وفيما يتعلق الخبرة التقنية التي أمرت النيابة العامة بإجرائها على هواتف المتهمين، فقد اعتبر مصدر "ناظورسيتي" أنها جاهزة، في وقت أمرت فيه النيابة العامة تأخير التحقيق مع المتهمين إلى حين ضم إجراءات الضابطة القضائية للدرك الملكي بميضار، وتحديد يوم 7 نونبر القادم موعدا للجسلة.
إلى ذلك، فإن تهمة التواصل المباشر مع رؤساء الصناديق يوم الاقتراع، أضحت من ضمن الشبهات الخطيرة التي قد تورط ابن قيادي حركي متابع في الملف وفاز في الانتخابات الجزئية.
ومن بين التهم الموجهة للمعني، حث رؤساء الصناديق على تزوير النتائج لصالح والده.
ووجه مرشح الحركة الشعبية، تهم تجنيد منافسه لمجموعة من الأشخاص من أجل فبركة شريط فيديو من أجل النيل منه وإعداد قرينة للطعن بها لدى المحكمة الدستورية.
وكانت المحكمة، قد أمرت بإجراء خبرة على شريط الفيديو الذي ظهر فيه شخص يتسلم "رشوة" بغرض تزوير نتائج الاقتراع، إضافة إلى خبرة ثانية على هواتف المتهمين.
جدير بالذكر، أن يونس اشن، وكيل لائحة حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، فاز في الانتخابات البرلمانية الجزئية، باقليم الدريوش، حيث حل في المرتبة الأولى، بعد حصوله على 16849 صوت، متقدما بفارق كبير على باقي منافسيه.
وحصد وكيل لائحة حزب الحركة الشعبية، المقعد الثاني، بعد أن حصل على 9504 صوت.
وشكلت هذه النتائج صدمة غير متوقعة لمنعم الفتاحي عن حزب الاستقلال ومصطفى الخلفيوي عن الأصالة والمعاصرة، بعد أن فقدا مقعديهما في الانتخابات الجزئية إثر إسقاطهما من طرف المحكمة الدستورية.
إلى ذلك، فإن تهمة التواصل المباشر مع رؤساء الصناديق يوم الاقتراع، أضحت من ضمن الشبهات الخطيرة التي قد تورط ابن قيادي حركي متابع في الملف وفاز في الانتخابات الجزئية.
ومن بين التهم الموجهة للمعني، حث رؤساء الصناديق على تزوير النتائج لصالح والده.
ووجه مرشح الحركة الشعبية، تهم تجنيد منافسه لمجموعة من الأشخاص من أجل فبركة شريط فيديو من أجل النيل منه وإعداد قرينة للطعن بها لدى المحكمة الدستورية.
وكانت المحكمة، قد أمرت بإجراء خبرة على شريط الفيديو الذي ظهر فيه شخص يتسلم "رشوة" بغرض تزوير نتائج الاقتراع، إضافة إلى خبرة ثانية على هواتف المتهمين.
جدير بالذكر، أن يونس اشن، وكيل لائحة حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، فاز في الانتخابات البرلمانية الجزئية، باقليم الدريوش، حيث حل في المرتبة الأولى، بعد حصوله على 16849 صوت، متقدما بفارق كبير على باقي منافسيه.
وحصد وكيل لائحة حزب الحركة الشعبية، المقعد الثاني، بعد أن حصل على 9504 صوت.
وشكلت هذه النتائج صدمة غير متوقعة لمنعم الفتاحي عن حزب الاستقلال ومصطفى الخلفيوي عن الأصالة والمعاصرة، بعد أن فقدا مقعديهما في الانتخابات الجزئية إثر إسقاطهما من طرف المحكمة الدستورية.