ناظورسيتي: جابر الزكاني - سلام المحمودي
أقبل الآلاف على المسجد الجديد بمدينة بإمزورن بعد ساعات على افتتاحه، على غرار باقي مساجد الحسيمة وباقي مدن المملكة، حيث وصل تعداد المصلين لأداء صلاة التراويح ليلة الثاني من رمضان زهاء ثلاثة آلاف، في أجواء رمضانية مفعمة بالإيمان والروحانية والسكينة.
هذا، واستقبلت ساكنة إقليم الحسيمة على غرار باقي مدن المغرب، شهر رمضان المبارك، بطابع خاص تجسده الأرواح الروحانية والدينية التي تنعكس على معاملات الناس وعلاقاتهم، حيث تسود ثقافة التسامح والتراحم وقيم التضامن والتكافل.
وعجت مختلف مساجد مدينة الحسيمة خلال الأسبوع الأول من رمضان بالمصلين لأداء صلاة التراويح، وعلى غرارهم أولائك الذي عمروا مسجد محمد السادس وسط المدينة.
أقبل الآلاف على المسجد الجديد بمدينة بإمزورن بعد ساعات على افتتاحه، على غرار باقي مساجد الحسيمة وباقي مدن المملكة، حيث وصل تعداد المصلين لأداء صلاة التراويح ليلة الثاني من رمضان زهاء ثلاثة آلاف، في أجواء رمضانية مفعمة بالإيمان والروحانية والسكينة.
هذا، واستقبلت ساكنة إقليم الحسيمة على غرار باقي مدن المغرب، شهر رمضان المبارك، بطابع خاص تجسده الأرواح الروحانية والدينية التي تنعكس على معاملات الناس وعلاقاتهم، حيث تسود ثقافة التسامح والتراحم وقيم التضامن والتكافل.
وعجت مختلف مساجد مدينة الحسيمة خلال الأسبوع الأول من رمضان بالمصلين لأداء صلاة التراويح، وعلى غرارهم أولائك الذي عمروا مسجد محمد السادس وسط المدينة.
وفي عدد من المساجد، كان المواطنون على موعد مع أداء صلاة التراويح مباشرة بعد صلاة العشاء، حيث تمتلئ بيوت الله عن آخرها بالشباب والنساء وكبار السن، بألبستهم التقليدية التي حجوا بها لأداء هذه الشعيرة.
وتعد صلاة التراويح، هذه العبادة والسنة المؤكدة، مسك ختام يوم حافل بالطاعات والقربات إلى الله، وقيم الإيثار والمودة والتكافل الاجتماعي التي تتعزز في هذا الشهر الفضيل. ويشهد مسجد “الإمام مالك بإمزورن ” بشارع الداربيضاء توافدا مكثفا للمصلين القادمين من مختلف أنحاء المدينة تلبية لنداء المغفرة والتواب في شهر رمضان الأبرك، مع إعلاء كلمة ” الله أكبر” من طرف المؤذن لأداء صلاة العشاء ونوافل التراويح. قبل حلول هذا الشهر الفضيل شهدت استعدادات مكثفة لتوفير الظروف الملائمة لاستقبال المصلين في أجواء روحانية.
وتتعالى في مختلف مكبرات صوت المساجد، أصوات مقرئين شباب وهم يتلون بالحزب الأول من كتاب الله عز وجل، فيما ينتظر أن يتم اختتام الحزب الثاني قبل أذان الفجر.
وعقب الصلوات، يردد المصلون ابتهالات وأدعية دينية ابتهاجا بحلول الشهر المبارك، فيما يعتبر شهر رمضان فرصة للتوبة والمغفرة والمزيد من التحلي بالإيمان بالله عز وجل.
وتعرف المساجد في الحسيمة، خلال الشهر الكريم، عددا من الأنشطة الدينية، من بينها إلقاء دروس بين العشائين لوعاظ وأئمة يعينهم المجلس العلمي المحلي.
وتعد صلاة التراويح، هذه العبادة والسنة المؤكدة، مسك ختام يوم حافل بالطاعات والقربات إلى الله، وقيم الإيثار والمودة والتكافل الاجتماعي التي تتعزز في هذا الشهر الفضيل. ويشهد مسجد “الإمام مالك بإمزورن ” بشارع الداربيضاء توافدا مكثفا للمصلين القادمين من مختلف أنحاء المدينة تلبية لنداء المغفرة والتواب في شهر رمضان الأبرك، مع إعلاء كلمة ” الله أكبر” من طرف المؤذن لأداء صلاة العشاء ونوافل التراويح. قبل حلول هذا الشهر الفضيل شهدت استعدادات مكثفة لتوفير الظروف الملائمة لاستقبال المصلين في أجواء روحانية.
وتتعالى في مختلف مكبرات صوت المساجد، أصوات مقرئين شباب وهم يتلون بالحزب الأول من كتاب الله عز وجل، فيما ينتظر أن يتم اختتام الحزب الثاني قبل أذان الفجر.
وعقب الصلوات، يردد المصلون ابتهالات وأدعية دينية ابتهاجا بحلول الشهر المبارك، فيما يعتبر شهر رمضان فرصة للتوبة والمغفرة والمزيد من التحلي بالإيمان بالله عز وجل.
وتعرف المساجد في الحسيمة، خلال الشهر الكريم، عددا من الأنشطة الدينية، من بينها إلقاء دروس بين العشائين لوعاظ وأئمة يعينهم المجلس العلمي المحلي.