ناظورسيتي: متابعة
يسعى كل من المغرب والجزائر إلى الفوز بشرف تنظيم كأس أمم أفريقيا 2025. ونزل الرئيس عبد المجيد تبون بكل ثقله من أجل دعم حظوظ بلاده ومواجهة الملف المغربي القوي، ونفوذ فوزي لقجع داخل دواليب الكاف.
وكشفت مصادر مطلعة أن المغرب قريب من حسم المنافسة الشرسة، معتبرا أن الملف الذي قدمته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم هو الأوفر حظا لاحتضان العرس الكروي الأفريقي 2025.
واكد المصدر أن لقجع قد حصل على تطمينات من أعضاء المكتب التنفيذي الـ24 في الهيئة الكروية القارية، من أجل دعم الملف المغربي خلال الاجتماع المزمع عقده في روندا الذي سيتم خلاله الحسم في الترشيحات.
يسعى كل من المغرب والجزائر إلى الفوز بشرف تنظيم كأس أمم أفريقيا 2025. ونزل الرئيس عبد المجيد تبون بكل ثقله من أجل دعم حظوظ بلاده ومواجهة الملف المغربي القوي، ونفوذ فوزي لقجع داخل دواليب الكاف.
وكشفت مصادر مطلعة أن المغرب قريب من حسم المنافسة الشرسة، معتبرا أن الملف الذي قدمته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم هو الأوفر حظا لاحتضان العرس الكروي الأفريقي 2025.
واكد المصدر أن لقجع قد حصل على تطمينات من أعضاء المكتب التنفيذي الـ24 في الهيئة الكروية القارية، من أجل دعم الملف المغربي خلال الاجتماع المزمع عقده في روندا الذي سيتم خلاله الحسم في الترشيحات.
وأوضح أن اجتماع كيغالي بروندا، سيتم عقده الشهر القادم، ولن يتم خلاله اعتماد آلية التصويت من أجل تحديد الفائز، وإنما ستتم العملية بالتوافق.
وأضاف أنه من المتوقع أن يتم منح المغرب الحق في تنظيم نسخة 2025، فيما سيتم استرضاء الجزائر بنسخة 2027. رغم الإصرار الكبير للأخيرة على أحقيتها بالنسخة القادمة.
ومارس النظام الجزائري ضغطا كبيرا على الكاف، مؤكدا أحقيته بتنظيم البطولة القارية، بعد ما اتبره نجاح في تنظيم بطولة أفريقيا للاعبين المحليين "شان".
غير أن المغرب يحظى بثقة العديد من الاتحادات الكروية الأفريقية، بسبب دور الجامعة الملكية المغربية في دعم هذه البلدان، والشراكات التي ربطها الاتحاد المغربي مع بلدان القارة، وهو ما رجح كفته.
وأضاف أنه من المتوقع أن يتم منح المغرب الحق في تنظيم نسخة 2025، فيما سيتم استرضاء الجزائر بنسخة 2027. رغم الإصرار الكبير للأخيرة على أحقيتها بالنسخة القادمة.
ومارس النظام الجزائري ضغطا كبيرا على الكاف، مؤكدا أحقيته بتنظيم البطولة القارية، بعد ما اتبره نجاح في تنظيم بطولة أفريقيا للاعبين المحليين "شان".
غير أن المغرب يحظى بثقة العديد من الاتحادات الكروية الأفريقية، بسبب دور الجامعة الملكية المغربية في دعم هذه البلدان، والشراكات التي ربطها الاتحاد المغربي مع بلدان القارة، وهو ما رجح كفته.