ناظور سيتي: متابعة
أفادت وكالة رويترز، أن المملكة المغربية توصلت خلال الأيام المنصرمة بأولى شحنات وقود "الديزل" المنخفض الكبريت من روسيا، وذلك بعدما دخلت العقوبات الأوروبية ضد روسيا حيز التنفيذ في الخامس من فبراير الجاري.
ونشرت وكالة رويترز، نقلا عن منصة "ريفينيتيف" للبيانات، مجموعة من المعطيات التي تفيد أن روسيا قامت في الأيام القليلة الماضية بإرسال شحنات الوقود من أوروبا إلى بلدان إفريقية وآسيوية، والتي من ضمنها المغرب، وذلك سعيا منها لإيجاد أسواق جديدة ومواجهة العقوبات الأوروبية.
وأكد نفس المصدر، على أنه من بين أولى الدول التي توصلت بشحنات من الوقود نجد المملكة المغربية.
أفادت وكالة رويترز، أن المملكة المغربية توصلت خلال الأيام المنصرمة بأولى شحنات وقود "الديزل" المنخفض الكبريت من روسيا، وذلك بعدما دخلت العقوبات الأوروبية ضد روسيا حيز التنفيذ في الخامس من فبراير الجاري.
ونشرت وكالة رويترز، نقلا عن منصة "ريفينيتيف" للبيانات، مجموعة من المعطيات التي تفيد أن روسيا قامت في الأيام القليلة الماضية بإرسال شحنات الوقود من أوروبا إلى بلدان إفريقية وآسيوية، والتي من ضمنها المغرب، وذلك سعيا منها لإيجاد أسواق جديدة ومواجهة العقوبات الأوروبية.
وأكد نفس المصدر، على أنه من بين أولى الدول التي توصلت بشحنات من الوقود نجد المملكة المغربية.
وأضافت الوكالة، أنه من البلدان الأخرى التي توصلت بشحنات من الوقود إلى جانب المغرب، الجزائر وتونس وغانا والطوغو والبرازيل.
مشيرة، إلى أنه تم التوصل بشحنات الوقود المذكورة عبر سفن الشحن المتخصصة في نقل براميل النفط والوقود عبر البحار.
وكانت شركة "Vortexa" البريطانية المتخصصة في تقديم البيانات وتحليلات سوق الطاقة العالمي، أفادت منذ أسبوع، أن روسيا تستخدم معبر بحري بمضيق جبل طارق قبالة السواحل المغربية، من أجل نقل الآلاف من براميل النفط الخام بشكل يومي نحو البلدان التي ترتبط معها بعلاقات جيدة ومتقاربة مثل الهند والصين.
وتابع المصدر، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي"، فإن روسيا تختار هذا المعبر لتفادي العقوبات التي فرضتها الدول الغربية على صادراتها من الطاقة، لاسيما فيما يتعلق بإغلاق المعابر البحرية والطرق البرية أمام نقل النفط والغاز للبلدان المستوردة للطاقة الروسية.
مشيرة، إلى أنه تم التوصل بشحنات الوقود المذكورة عبر سفن الشحن المتخصصة في نقل براميل النفط والوقود عبر البحار.
وكانت شركة "Vortexa" البريطانية المتخصصة في تقديم البيانات وتحليلات سوق الطاقة العالمي، أفادت منذ أسبوع، أن روسيا تستخدم معبر بحري بمضيق جبل طارق قبالة السواحل المغربية، من أجل نقل الآلاف من براميل النفط الخام بشكل يومي نحو البلدان التي ترتبط معها بعلاقات جيدة ومتقاربة مثل الهند والصين.
وتابع المصدر، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي"، فإن روسيا تختار هذا المعبر لتفادي العقوبات التي فرضتها الدول الغربية على صادراتها من الطاقة، لاسيما فيما يتعلق بإغلاق المعابر البحرية والطرق البرية أمام نقل النفط والغاز للبلدان المستوردة للطاقة الروسية.