ناظور سيتي: متابعة
تحتفل الأسرة الملكية ومعها الشعب المغربي، يوم غد الاثنين، السادس والعشرين من غشت الجاري، بذكرى ميلاد صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم.
وتعتبر هذه الذكرى، مناسبة سنوية لإبراز الانخراط الموصول لسمو الأميرة للا مريم، في دعم مختلف المبادرات التي تكتسي طابعا اجتماعيا، وذلك على ضوء الرعاية الخاصة التي ما فتئت توليها سموها للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، خاصة النساء والأطفال.
تحتفل الأسرة الملكية ومعها الشعب المغربي، يوم غد الاثنين، السادس والعشرين من غشت الجاري، بذكرى ميلاد صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم.
وتعتبر هذه الذكرى، مناسبة سنوية لإبراز الانخراط الموصول لسمو الأميرة للا مريم، في دعم مختلف المبادرات التي تكتسي طابعا اجتماعيا، وذلك على ضوء الرعاية الخاصة التي ما فتئت توليها سموها للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، خاصة النساء والأطفال.
وتولي الأميرة للا مريم اهتماما خاصا للقضايا المتعلقة بالطفولة والعمل على ضمان رفاهيتها انطلاقا من إيمان سموها بأن الأطفال يجسدون أمل ومستقبل الأمة.
كما تعمل صاحبة السمو الملكي، الأميرة للا مريم ، بالإضافة إلى ما سبق، على دعم دور المرأة داخل المجتمع.
وأبانت الأميرة، عن دينامية وفعالية في كل المهام التي تم إسنادها إليها سواء على رأس مصالح الأعمال الاجتماعية للقوات المسلحة الملكية، أو مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج أو المرصد الوطني لحقوق الطفل وكذا الجمعية المغربية لدعم صندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة.
هذا ويعد النهوض بوضعية المرأة، انشغالا مستمرا للأميرة للا مريم، التي تتولى رئاسة الاتحاد الوطني لنساء المغرب، إذ واكبت بهذه الصفة المكاسب التاريخية التي حققتها المرأة بفضل العناية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
كما تعمل صاحبة السمو الملكي، الأميرة للا مريم ، بالإضافة إلى ما سبق، على دعم دور المرأة داخل المجتمع.
وأبانت الأميرة، عن دينامية وفعالية في كل المهام التي تم إسنادها إليها سواء على رأس مصالح الأعمال الاجتماعية للقوات المسلحة الملكية، أو مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج أو المرصد الوطني لحقوق الطفل وكذا الجمعية المغربية لدعم صندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة.
هذا ويعد النهوض بوضعية المرأة، انشغالا مستمرا للأميرة للا مريم، التي تتولى رئاسة الاتحاد الوطني لنساء المغرب، إذ واكبت بهذه الصفة المكاسب التاريخية التي حققتها المرأة بفضل العناية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.