المغرب يرحل 39 مهاجرا جزائريا وتونسيا إلى بلدانهم
ناظورسيتي: متابعة
في خطوة تعكس اليقظة المستمرة للسلطات المغربية في مكافحة الهجرة غير النظامية، قامت مؤخرا بترحيل 39 مهاجرا يحملون الجنسية الجزائرية والتونسية، بعد محاولتهم دخول مدينة سبتة المحتلة عن طريق السباحة.
ووفقا لمصادر خاصة، تأتي هذه العملية ضمن جهود مكثفة لضبط الحدود ومكافحة التدفق غير القانوني للمهاجرين.
في خطوة تعكس اليقظة المستمرة للسلطات المغربية في مكافحة الهجرة غير النظامية، قامت مؤخرا بترحيل 39 مهاجرا يحملون الجنسية الجزائرية والتونسية، بعد محاولتهم دخول مدينة سبتة المحتلة عن طريق السباحة.
ووفقا لمصادر خاصة، تأتي هذه العملية ضمن جهود مكثفة لضبط الحدود ومكافحة التدفق غير القانوني للمهاجرين.
وأفادت مصادر رسمية لوكالة الأنباء "إيفي" أن هؤلاء المهاجرين تم ترحيلهم إلى بلدانهم عبر رحلات جوية انطلقت من مطار محمد الخامس الدولي، بالتنسيق مع الخطوط التونسية.
وقد تم توقيف هؤلاء الأشخاص في مدينة الفنيدق، وهي منطقة غالبا ما تكون محطة للمهاجرين الذين يسعون إلى التسلل إلى مدينة سبتة المحتلة.
الإجراءات التي اتخذتها السلطات المغربية في هذا السياق ليست معزولة، بل تأتي ضمن سلسلة من التدابير الأمنية الهادفة إلى ضبط الحدود مع الثغور المحتلة.
وقد كشفت التقارير الرسمية أنه تم منع نحو 14,648 شخصا خلال شهر غشت المنصرم من دخول مدينتي سبتة ومليلية بشكل غير قانوني. هذه الأرقام تعكس حجم التحديات التي تواجهها السلطات الأمنية في المغرب، والتي تعتمد على استراتيجية صارمة تجمع بين الإجراءات الأمنية والاتفاقيات الدولية مع دول الجوار.
وقد تم توقيف هؤلاء الأشخاص في مدينة الفنيدق، وهي منطقة غالبا ما تكون محطة للمهاجرين الذين يسعون إلى التسلل إلى مدينة سبتة المحتلة.
الإجراءات التي اتخذتها السلطات المغربية في هذا السياق ليست معزولة، بل تأتي ضمن سلسلة من التدابير الأمنية الهادفة إلى ضبط الحدود مع الثغور المحتلة.
وقد كشفت التقارير الرسمية أنه تم منع نحو 14,648 شخصا خلال شهر غشت المنصرم من دخول مدينتي سبتة ومليلية بشكل غير قانوني. هذه الأرقام تعكس حجم التحديات التي تواجهها السلطات الأمنية في المغرب، والتي تعتمد على استراتيجية صارمة تجمع بين الإجراءات الأمنية والاتفاقيات الدولية مع دول الجوار.
