متابعة
تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية في مدينة تطوان، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس الاثنين، من توقيف عشرة أشخاص، يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية دولية، كان قد تم تفكيكها، أخيرا، في إسبانيا، وهي تنشط في مجال الاتجار في المخدرات، وتبييض الأموال.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه جرى توقيف المشتبه فيهم في عمليات متزامنة بكل من تطوان، ومارتيل.
وأوضح البلاغ ذاته أن الأمر يتعلق بثلاثة مواطنين مغاربة، وسبعة إسبانيين، من بينهم اثنان يشكلان موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليهما، صادر عن السلطات القضائية الإسبانية، للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالاتجار الدولي في المخدرات، وتبييض الأموال.
وأضاف المصدر نفسه أن عمليات التفتيش، المنجزة في إطار هذه العمليات الأمنية، أسفرت عن حجز مبلغ مالي بالعملة الأوربية قدره 99 ألف أورو، وثلاث سيارات، و23 هاتفا محمولا، وكمية من مخدر الماريخوانا، والحشيش، بالإضافة إلى جواز سفر إسباني مزور.
وأشار البلاغ إلى أنه تم الاحتفاظ بجميع المشتبه فيهم، من بينهم سيدتان إسبانيتان، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وكذا على ذمة مسطرة التسليم بالنسبة إلى المواطنين الإسبانيين، المبحوث عنهما على الصعيد الدولي.
تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية في مدينة تطوان، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس الاثنين، من توقيف عشرة أشخاص، يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية دولية، كان قد تم تفكيكها، أخيرا، في إسبانيا، وهي تنشط في مجال الاتجار في المخدرات، وتبييض الأموال.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه جرى توقيف المشتبه فيهم في عمليات متزامنة بكل من تطوان، ومارتيل.
وأوضح البلاغ ذاته أن الأمر يتعلق بثلاثة مواطنين مغاربة، وسبعة إسبانيين، من بينهم اثنان يشكلان موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليهما، صادر عن السلطات القضائية الإسبانية، للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالاتجار الدولي في المخدرات، وتبييض الأموال.
وأضاف المصدر نفسه أن عمليات التفتيش، المنجزة في إطار هذه العمليات الأمنية، أسفرت عن حجز مبلغ مالي بالعملة الأوربية قدره 99 ألف أورو، وثلاث سيارات، و23 هاتفا محمولا، وكمية من مخدر الماريخوانا، والحشيش، بالإضافة إلى جواز سفر إسباني مزور.
وأشار البلاغ إلى أنه تم الاحتفاظ بجميع المشتبه فيهم، من بينهم سيدتان إسبانيتان، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وكذا على ذمة مسطرة التسليم بالنسبة إلى المواطنين الإسبانيين، المبحوث عنهما على الصعيد الدولي.