ناظورسيتي: متابعة
أرسل الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى أعضاء المنتخب الوطني المغربي الأولمبي لكرة القدم، وذلك بمناسبة فوزه بالميدالية النحاسية خلال دورة الألعاب الأولمبية 2024 بباريس.
وقال جلالة الملك، في هذه البرقية، “فيطيب لنا أن نتقدم إليكم بتهانئنا الحارة بمناسبة ظفركم بالميدالية النحاسية خلال دورة الألعاب الأولمبية 2024 بباريس”.
أرسل الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى أعضاء المنتخب الوطني المغربي الأولمبي لكرة القدم، وذلك بمناسبة فوزه بالميدالية النحاسية خلال دورة الألعاب الأولمبية 2024 بباريس.
وقال جلالة الملك، في هذه البرقية، “فيطيب لنا أن نتقدم إليكم بتهانئنا الحارة بمناسبة ظفركم بالميدالية النحاسية خلال دورة الألعاب الأولمبية 2024 بباريس”.
وأوردت برقية الملك “ولايسعنا أمام هذا الإنجاز الأولمبي الأول من نوعه لكرة القدم المغربية إلا أن نشيد بما قدمتموه طيلة هذه البطولة من مستوى رفيع وأداء ماتع، وبما أبنتم عنه من روح تنافسية عالية، وغيرة وطنية صادقة تجسدت في عزيمتكم القوية على تأكيد المكانة المتميزة والمتألقة التي أضحت تحتلها رياضة كرة القدم المغربية قاريا ودوليا”.
وأضاف صاحب الجلالة: “وإذ نجدد لكم ولكل من ساهم في تحقيق هذا الإنجاز المشرف أصدق تهانينا وتنويهنا، لنرجو لكم مزيدا من التألق وكامل التوفيق في مواصلة مشواركم الرياضي الواعد، مشمولين بسابغ عطفنا وسامي رضانا”.
هذا وقد توج منتخب المغرب بالميدالية البرونزية في أولمبياد باريس، عقب فوزه العريض على نظيره المصري بسداسية نظيفة، في مباراة الترتيب التي جرت قبل قليل بملعب لابوجوار بمدينة نانت.
وتوج المغاربة بأول ميدالية في تاريخ مشاركاته في الألعاب الأولمبية، بعد مشوار موفق رفقة المدرب طارق السكتيوي، استهله بفوز على الأرجنتين وهزيمة غير مستحقة أمام أوكرانيا، وفوز عريض بثلاثية على العراق، وانتصار كبير على الولايات المتحدة الأمريكية برباعية في ربع النهاية، قبل أن يخسر أمام إسبانيا في دور النصف بهدفين لواحد.
وسجل عبد الصمد الزلزولي هدف التقدم لأسود الطلس الأولمبيين من تسديدة رائعة، ومنح تمريرة الهدف الثاني لسفيان رحيمي، وأضاف بلال الخنوس هدفا ثالثا من تسديدة مركزة، وعاد رحيمي ليسجل الهدف الرابع بعد انفراده بالحارس المصري، وأحرز أكرم النقاش هدفا خامسا، وسجل أشرف حكيمي هدفا سادسا من ضربة خطأ مباشرة نفذها بشكل رائع.
وخرج المنتخب من الدور الأول لأولمبياد طوكيو سنة 1964، بهزيمتين ثقيلتين أمام المجر بسداسية نظيفة وأمام يوغوسلافيا بثلاثة أهداف لواحد.
وفي أولمبياد ميونيخ في العام 1972، استهل المغرب مشاركته بتعادل سلبي أمام الولايات المتحدة الأمريكية، وهزيمة أمام ألمانيا الغربية بثلاثية، ثم فاز على ماليزيا بستة أهداف دون رد، ليلعب دور المجموعات الثاني، إذ انهزم بثلاثية أمام الاتحاد السوفياتي، وثلاثة لواحد أمام الدانمارك، ثم خماسية بيضاء أمام بولندا.
وفي دورة 1984 بلوس أنجلس، سبق وان تعادل المغرب بهدفين لمثلهما أمام ألمانيا الغربية، وانتصر بهدف لصفر على السعودية، ثم خسر بهدفين لصفر أمام البرازيل.
وفي برشلونة سنة 1992، تعادل المغرب بهدف لمثله أمام كوريا الجنوبية، وخسر برباعية نظيفة أمام السويد، وبثلاثة أهداف لواحد أمام أوروغواي.
وفي أولمبياد سيدني عام 2000، خسر المغرب بأربعة أهداف لواحد أمام الشيلي، وهدف لصفر أمام كوريا الجنوبية، ثم بثنائية أمام منتخب إسبانيا.
وفي الدورة الموالية بأثينا، تعادل المنتخب المغربي أمام كوستاريكا بلا أهداف، وتعثر أمام البرتغال بهدفين لواحد، ثم تغلب على العراق بهدفين لواحد، وغادر المنافسات مبكرا رغم جمعه لأربع نقط.
وتعود آخر مشاركة إلى أولمبياد لندن سنة 2012، إذ تعادل المغرب بهدفين لمثلهما أمام الهندوراس، وخسر أمام اليابان بهدف لصفر، ثم تعادل سلبا مع إسبانيا.
وأضاف صاحب الجلالة: “وإذ نجدد لكم ولكل من ساهم في تحقيق هذا الإنجاز المشرف أصدق تهانينا وتنويهنا، لنرجو لكم مزيدا من التألق وكامل التوفيق في مواصلة مشواركم الرياضي الواعد، مشمولين بسابغ عطفنا وسامي رضانا”.
هذا وقد توج منتخب المغرب بالميدالية البرونزية في أولمبياد باريس، عقب فوزه العريض على نظيره المصري بسداسية نظيفة، في مباراة الترتيب التي جرت قبل قليل بملعب لابوجوار بمدينة نانت.
وتوج المغاربة بأول ميدالية في تاريخ مشاركاته في الألعاب الأولمبية، بعد مشوار موفق رفقة المدرب طارق السكتيوي، استهله بفوز على الأرجنتين وهزيمة غير مستحقة أمام أوكرانيا، وفوز عريض بثلاثية على العراق، وانتصار كبير على الولايات المتحدة الأمريكية برباعية في ربع النهاية، قبل أن يخسر أمام إسبانيا في دور النصف بهدفين لواحد.
وسجل عبد الصمد الزلزولي هدف التقدم لأسود الطلس الأولمبيين من تسديدة رائعة، ومنح تمريرة الهدف الثاني لسفيان رحيمي، وأضاف بلال الخنوس هدفا ثالثا من تسديدة مركزة، وعاد رحيمي ليسجل الهدف الرابع بعد انفراده بالحارس المصري، وأحرز أكرم النقاش هدفا خامسا، وسجل أشرف حكيمي هدفا سادسا من ضربة خطأ مباشرة نفذها بشكل رائع.
وخرج المنتخب من الدور الأول لأولمبياد طوكيو سنة 1964، بهزيمتين ثقيلتين أمام المجر بسداسية نظيفة وأمام يوغوسلافيا بثلاثة أهداف لواحد.
وفي أولمبياد ميونيخ في العام 1972، استهل المغرب مشاركته بتعادل سلبي أمام الولايات المتحدة الأمريكية، وهزيمة أمام ألمانيا الغربية بثلاثية، ثم فاز على ماليزيا بستة أهداف دون رد، ليلعب دور المجموعات الثاني، إذ انهزم بثلاثية أمام الاتحاد السوفياتي، وثلاثة لواحد أمام الدانمارك، ثم خماسية بيضاء أمام بولندا.
وفي دورة 1984 بلوس أنجلس، سبق وان تعادل المغرب بهدفين لمثلهما أمام ألمانيا الغربية، وانتصر بهدف لصفر على السعودية، ثم خسر بهدفين لصفر أمام البرازيل.
وفي برشلونة سنة 1992، تعادل المغرب بهدف لمثله أمام كوريا الجنوبية، وخسر برباعية نظيفة أمام السويد، وبثلاثة أهداف لواحد أمام أوروغواي.
وفي أولمبياد سيدني عام 2000، خسر المغرب بأربعة أهداف لواحد أمام الشيلي، وهدف لصفر أمام كوريا الجنوبية، ثم بثنائية أمام منتخب إسبانيا.
وفي الدورة الموالية بأثينا، تعادل المنتخب المغربي أمام كوستاريكا بلا أهداف، وتعثر أمام البرتغال بهدفين لواحد، ثم تغلب على العراق بهدفين لواحد، وغادر المنافسات مبكرا رغم جمعه لأربع نقط.
وتعود آخر مشاركة إلى أولمبياد لندن سنة 2012، إذ تعادل المغرب بهدفين لمثلهما أمام الهندوراس، وخسر أمام اليابان بهدف لصفر، ثم تعادل سلبا مع إسبانيا.