ناظورسيتي من سبتة المحتلة / محمد الطلحاوي
في إطار أنشطتها الرمضانية الدينية والثقافية، نظمت جمعية الإدريسي للثقافة بتنسيق مع الهلال الأبيض بمدينة سبتة يوم 26 يوليوز حفلا ختاميا كبيرا تضامنا مع إخواننا في غزة.
الحفل من إحياء المنشد المتألق إسماعيل بلعوش ومجموعته الفنية،الذي ألحت الجمعية المنظمة حضوره وإحيائه لهذا الحفل الذي يصادف العشر الأواخر من رمضان وحلول العيد السعيد من جهة والأحداث المؤلمة بغزة من جهة أخرى.
من أجل عشاق فن بلعوش من مغاربة سبتة ونواحيها ومن أجل التضامن مع أطفال غـزة، قبل إسماعيل بلعوش إحياء الحفل مستحملا عناء السفر الرمضاني الشاق وأوفى بالوعد بحضوره وإنشاده أجمل ما يحوي كشكوله الفني المتميز.
ومر الحفل في جو روحاني بهيج وحضور فاق التصورات خاصة من أبنـاء وبنات الريف ورددوا مع اسماعيل بلعوش أناشيده الذائعة الصيت وتهافتوا عليه في ختام الحفل لأخذ الصور التذكارية التي ستبقى راسخة فـي أذهانهم.. ويحقق بلعوش مرة أخرى تفوقا إيجابيا في مسيرته الفنية الملتزمة تضيئ طريقه إلى النجومية الإحترافية هنا وهناك.
في إطار أنشطتها الرمضانية الدينية والثقافية، نظمت جمعية الإدريسي للثقافة بتنسيق مع الهلال الأبيض بمدينة سبتة يوم 26 يوليوز حفلا ختاميا كبيرا تضامنا مع إخواننا في غزة.
الحفل من إحياء المنشد المتألق إسماعيل بلعوش ومجموعته الفنية،الذي ألحت الجمعية المنظمة حضوره وإحيائه لهذا الحفل الذي يصادف العشر الأواخر من رمضان وحلول العيد السعيد من جهة والأحداث المؤلمة بغزة من جهة أخرى.
من أجل عشاق فن بلعوش من مغاربة سبتة ونواحيها ومن أجل التضامن مع أطفال غـزة، قبل إسماعيل بلعوش إحياء الحفل مستحملا عناء السفر الرمضاني الشاق وأوفى بالوعد بحضوره وإنشاده أجمل ما يحوي كشكوله الفني المتميز.
ومر الحفل في جو روحاني بهيج وحضور فاق التصورات خاصة من أبنـاء وبنات الريف ورددوا مع اسماعيل بلعوش أناشيده الذائعة الصيت وتهافتوا عليه في ختام الحفل لأخذ الصور التذكارية التي ستبقى راسخة فـي أذهانهم.. ويحقق بلعوش مرة أخرى تفوقا إيجابيا في مسيرته الفنية الملتزمة تضيئ طريقه إلى النجومية الإحترافية هنا وهناك.