بدر أعراب من مكناس
استمرت التظاهرة الدولية للسنة الأمازيغية في بصمتها الرابعة، يوم الأحد 15 يناير الجاري، في بثّ إشعاع فعالياتها بمناسبة الحدث الأمازيغي، بتنظيم مسابقة للفن التشكيلي موسومة بشعار "التعايش في خدمة السلام"، وذلك بفضاء الساحة التاريخية "باب منصور" وسط العاصمة الاسماعيلية مكناس، تحت إشراف سعد العابد أستاذ الفن التشكيلي بجامعة "حلوان" بمصر، إلى جانب الفنانة التشكيلية نجاة الباز من المغرب.
وشارك تلامذة عدد من المؤسسات التعليمية بمكناس، من مختلف الفئات العمرية، ضمن المسابقة المقامة على هامش أطوار المهرجان الدولي الذي دأب مركز الذاكرة المشتركة للديمقراطية والسلم، على تنظيمه كل سنة، بحيث انسجمت أعمالهم الإبداعية المتجسدة في لوحاتهم التشكيلية، مع فحوى شعار اللقاء الحامل لرسالة قيم التعايش بين الأديان والثقافات.
وأسدل المهرجان الذي تُوجت في مسابقته، الفنانة التشكيلية الواعدة سمية الحنفي بجائزة لجنة التحكيم كصاحبة أجمل لوحة فنية، ستاره خلال القترة المسائية بقاعة "الفقيه المنوني"، بعد عرض فيلم بعنوان "ألمانية" لمخرجته ياسمين سامدريلي، قبل تخصيص حيّز زمني على الهامش لمناقشته من جوانب متعددة وفق قواعد الفن السابع من قبل متخصصين، تحت شعار "السينما في خدمة التنوع".
استمرت التظاهرة الدولية للسنة الأمازيغية في بصمتها الرابعة، يوم الأحد 15 يناير الجاري، في بثّ إشعاع فعالياتها بمناسبة الحدث الأمازيغي، بتنظيم مسابقة للفن التشكيلي موسومة بشعار "التعايش في خدمة السلام"، وذلك بفضاء الساحة التاريخية "باب منصور" وسط العاصمة الاسماعيلية مكناس، تحت إشراف سعد العابد أستاذ الفن التشكيلي بجامعة "حلوان" بمصر، إلى جانب الفنانة التشكيلية نجاة الباز من المغرب.
وشارك تلامذة عدد من المؤسسات التعليمية بمكناس، من مختلف الفئات العمرية، ضمن المسابقة المقامة على هامش أطوار المهرجان الدولي الذي دأب مركز الذاكرة المشتركة للديمقراطية والسلم، على تنظيمه كل سنة، بحيث انسجمت أعمالهم الإبداعية المتجسدة في لوحاتهم التشكيلية، مع فحوى شعار اللقاء الحامل لرسالة قيم التعايش بين الأديان والثقافات.
وأسدل المهرجان الذي تُوجت في مسابقته، الفنانة التشكيلية الواعدة سمية الحنفي بجائزة لجنة التحكيم كصاحبة أجمل لوحة فنية، ستاره خلال القترة المسائية بقاعة "الفقيه المنوني"، بعد عرض فيلم بعنوان "ألمانية" لمخرجته ياسمين سامدريلي، قبل تخصيص حيّز زمني على الهامش لمناقشته من جوانب متعددة وفق قواعد الفن السابع من قبل متخصصين، تحت شعار "السينما في خدمة التنوع".