ناظور سيتي: محمد العبوسي
احتضن الناظور، مساء أمس الخميس بالناظور، تنظيم حفل توقيع كتاب "الناظور، المغرب الناجح"، الذي أصدرته وكالة تنمية جهة الشرق، بمبادرة من جمعية الشباب المتوسطي.
وقد جرى تقديم هذا الكتاب، بحضور المدير العام لوكالة تنمية جهة الشرق، محمد لمباركي، كما حضر مجموعة من المساهمين في إعداده، بالإضافة إلى مثقفين ومهتمين.
احتضن الناظور، مساء أمس الخميس بالناظور، تنظيم حفل توقيع كتاب "الناظور، المغرب الناجح"، الذي أصدرته وكالة تنمية جهة الشرق، بمبادرة من جمعية الشباب المتوسطي.
وقد جرى تقديم هذا الكتاب، بحضور المدير العام لوكالة تنمية جهة الشرق، محمد لمباركي، كما حضر مجموعة من المساهمين في إعداده، بالإضافة إلى مثقفين ومهتمين.
ويعد كتاب الناظور، المغرب الناجح، الإصدار الرابع عشر في سلسلة الكتب الثقافية التي أطلقتها الوكالة، والتي تسعى من خلالها للترويج للجهة الشرقية واكتشاف غناها الثقافي والتاريخي.
وأفاد مدير جمعية الشباب المتوسطي، يونس الشرفاوي، في حديثه لناظور سيتي، أن الكتاب يتناول مجموعة من المراحل التاريخية المهمة والمؤثرة في مسار المنطقة.
وأضاف المصدر، أن "الناظور، المغرب الناجح"، يعد أول كتاب يتحدث عن مدينة الناظور، ويتطرق لها تاريخيا ويعرض لمجموعة من المشاريع المستقبلية التي من شأنها أن تساهم في تنمية المنطقة منها ميناء الناظور غرب المتوسط.
وحاولت وكالة الشرق، في هذا الإصدار الجديد، الغوص في عوالم منطقة الناظور، والكشف عن جذورها العميقة، إذ خصصت الكتاب لاكتشاف الإقليم، وإبراز غناه التاريخي و موقعه الجغرافي المتميز.
كما حاول الكتاب، الذي سيصدر في نسخ عربية، إسبانية، و أمازيغية، أن يبين الجذور العميقة للريف الشرقي، الراسخة في الحوض الثقافي الكبير للناظور، الذي لطالما تمت الاستهانة بقيمة ثرواته الطبيعية وإمكاناته الاقتصادية، وبقوة أساسياته الثقافية.، الذي يسمح له برؤية واستشراف فرص كبيرة للتنمية الاقتصادية.
وأفاد مدير جمعية الشباب المتوسطي، يونس الشرفاوي، في حديثه لناظور سيتي، أن الكتاب يتناول مجموعة من المراحل التاريخية المهمة والمؤثرة في مسار المنطقة.
وأضاف المصدر، أن "الناظور، المغرب الناجح"، يعد أول كتاب يتحدث عن مدينة الناظور، ويتطرق لها تاريخيا ويعرض لمجموعة من المشاريع المستقبلية التي من شأنها أن تساهم في تنمية المنطقة منها ميناء الناظور غرب المتوسط.
وحاولت وكالة الشرق، في هذا الإصدار الجديد، الغوص في عوالم منطقة الناظور، والكشف عن جذورها العميقة، إذ خصصت الكتاب لاكتشاف الإقليم، وإبراز غناه التاريخي و موقعه الجغرافي المتميز.
كما حاول الكتاب، الذي سيصدر في نسخ عربية، إسبانية، و أمازيغية، أن يبين الجذور العميقة للريف الشرقي، الراسخة في الحوض الثقافي الكبير للناظور، الذي لطالما تمت الاستهانة بقيمة ثرواته الطبيعية وإمكاناته الاقتصادية، وبقوة أساسياته الثقافية.، الذي يسمح له برؤية واستشراف فرص كبيرة للتنمية الاقتصادية.