ناظورسيتي – علاء الدين بنحدو فَعّل مجموعة من سكان وقاطني حي أَفْرا، صبيحة يومه الثلاثاء 8 يوليوز الجاري، وقفة احتجاجية أمام مقر عمالة الناظور، لإيصال معاناتهم مع توزيع الماء الشّرُوب بذات التجمع السكاني.. وخلال ذات الوقفة التي دعت إليها فعاليات مدنية ناشطة بأفرا، رفع المحتجون شعارات تطالب بتدخل عامل الإقليم، وتمكينهم بالاستفادة من الماء الصالح للشرب، الذي اعتبروا توزيعه "جَائِرًا"، ولا يخدم بالكاد الفئات الفقيرة.. واعتبر قاطنو حي أفرا، أن تكاليف الربط والاستفادة بالماء الشروب باهضة ومكلفة

ناظورسيتي – إلياس حجلة ذكر مصدر مطلع أن سوق المركب، تعرض صبيحة اليوم الثلاثاء، لتماس كهربائي في مولد كهربائي، ومصباح إنارة، تدخل على إثره مجموعة من التجار لإطفائه، قبل وقوع كارثة بالمكان.. وقد أثار الحادث فزع الشاهدين عليه، حيث بادر مجموعة من التجار والعاملين بالسوق الى احتواء المشكل وقطع التيار، وهو ما أثار المخاوف من تكراره مستقبلا. هذا وعرف جناح بيع السمك بذات السوق، حدوث تماس كهربائي آخر، أثار المخاوف أيضا، حيث قطع التيار الكهربائي عن المكان، لكن دون تسجيل أية تطورات جديدة في الموضوع. وفي

وكالة الأناضول: تسلل أكثر من ألف مهاجر سوري غير شرعي إلى مدينة مليلية المحتلة، وذلك خلال الستة الأشهر الأولى من 2014، بحسب وكالة «إيفي» الإسبانية الرسمية. وذكرت الوكالة الإسبانية، الإثنين، نقلاً عن مصادر بالشرطة، أن هؤلاء المهاجرين يعتمدون في تسللهم إلى مليلية على وثائق مزورة، فيما قال مصدر أمني مغربي إن سلطات بلاده في المعابر الحدودية مع مليلية تضبط بشكل يومي مهاجرين سوريين يعمدون إلى استغلال جوازات سفر مغربية مزورة للولوج إلى المدينة، نظرًا للتشابه في الملامح بين المغاربة والسوريين. وأضاف

الهادي بيباح – بني سيدال تحول مقر المدرسة المركزية السابقة بدوار ثانوث نرمان بجماعة بني سيدال الجبل القصية بحوالي 20 كلم غرب مدينة الناظور إلى شبه خراب بعد نقل إدارة المركزية إلى دوار بروال بنفس الجماعة و القريب من الطريق الساحلية و تحويل الملحقة السابقة لهذه المدرسة إلى فرعية بثانوث نرمان. و بالرغم من أن مقر هذه المركزية السابقة لا يزال يتوفر على مجموعة من التجهيزات المدرسية الصالحة للإستعمال من مكاتب الاساتذة و مقاعد التلاميذ و قضبان و أنابيب حديدية إلا أنها تحولت إلى بناية مخربة و إلى قبلة

ناظور سيتي - زكرياء الورياشي تعرض فـريق حي اكسريو لخسارة قاسية ب3 أهداف نظيفة على يد فريق حي الرويسي وذلك في المباراة الثالثة في المجموعة A من دوري المرحوم مصطفى البالي المنظم من طرف نادي وفاق ازغنغان بشراكة مع المجلس البلدي بازغنغان و مجلس الجالية المقيمة بالخارح و نادي المغرب التطواني . أعلن حكم المباراة عن بداية المباراة وما هي الا دقائق حتى تحول الملعب الى ملحمة حماسية تميزة بالندية و لكن فريق حي الرويسي تحكم في زمام المباراة و تمكن من تسجيل 3 اهداف متتالية، وتجدر الاشارة ان المباراة شهدت

صورة : علاء الدين بنحدو لتثبيت هذا الباب الحديدي عن إصدار الصرير بفعل الرياح، وضعت فيما بينه وبين الحائط فردة صندل بلاستيكي، وهذه من الوسائل الترقيعية التي تعودت عليه طبيعة مجتمعنا.

ناظورسيتي : يخوض أحد المتهمين من مدينة الناظور إضرابا مفتوحا عن الطعام لمدة تزيد عن شهرين بعد اتهامه بجريمة قتل. ويشدد السجين الذي قضى مدة حبسية تفوق 18 شهرا سجنا احتياطيا، على التمسك ببراءته بعد أن مر ب12 جلسة دون أن يتخذ إلى حد الآن أي حكم قضائي في حقه. وحسب المعلومات التي توصلت بها ناظورسيتي فإن السجين يناشد من جمعيات حقوق الإنسان التدخل العاجل على خط قضيته لإعادة النظر فيها، وتمتيعه بحقوقه خصوصا وأنه يمر بفترة حرجة بدأت معها صحته بالتدهور.

ياسير المختوم : قالت الصيديلانية والنائبة البرلمانية صباح بوشام، إن هناك نحو 75 بالمائة من الأدوية الحيوية اختفت من الصيدليات، وأفادت بوشام في تصريح لـ"التجديد"، بأن أغلب هذه الأدوية الحيوية المفقودة توجد ضمن لائحة الأدوية التي شملتها المراجعة مؤخرا من طرف وزارة الصحة، وتم على إثرها تخفيض أثمنة بعض الأدوية المرتبطة أساسا بالأمراض المزمنة. وذكرت المتحدثة بعض الأدوية الحيوية لأمراض مزمنة، والتي لم تعد موجودة في الصيدليات، منها دواء "الأملوديبين"، الذي يستعمل بشكل واسع في علاج ارتفاع ضغط الدم،

مادة إشهارية شرعت مدرسة أطليون للشراع، في تنظيم حصص بتعليم قيادة الزوارق الشراعية، ببحيرة مارتشيكا، وفق تقسيم زمني محدد، ومفتوح أمام العموم والمهتمين بهذا النوع الرياضي البحري.. وتفتح المدرسة أبوابها ستة أيام في الأسبوع، من يوم الثلاثاء الى يوم الأحد، في مجموعات حدد عدد الواحد منها ما بين 20 و25 شخصا. وقد تم تخصيص استعمال زمني لتعلم قيادة الزوارق الشراعية، وهو كالتالي: صباحا من التاسعة الى منتصف النهار (حصتين من ساعة ونصف): من التاسعة الى العاشرة والنصف صباحا – من العاشرة والنصف الى منتصف