مراد ميموني :
بمدينة "روساس" بخيرونا الإسبانية تألق الموهبة الكروية إبن حي جعدار بالناظور الشاب إسماعيل شعبوشي ذي الثماني عشرة سنة ، حيث خطف أنظار متتبعي أكبر الرياضات الشعبية "كرة القدم" ، خصوصا عند بروزه في بطولة كرة القدم الشاطئية، التي جرت أطوار نهائياتها يومه الأحد المنصرم بمدينة مليلية المحتلة ،والتي إنتهت لصالح هذه المدينة على حساب الفريق الكاطلوني الضيف.
وفي غمار هذه البطولة الكروية برز الشاب إسماعيل شعبوشي عن منتخب كاطالونيا كموهبة كروية لفتت إنتباه المسؤولين عن القطاع الكروي بإسبانيا، خصوصا عند إختياره في نهاية هذا الدوري ، كأفضل لاعب على مستوى إسبانيا في كرة القدم الشاطئية صنف الشبان، حيث تم تكريمه و تتويجه خلال إحتفالات نهاية اللقاء بجائزة أحسن لاعب لهذه البطولة صيف 2015.
هذا الاحتفال لم يتوقف هنا فقط ،فبعد عودته إلى مدينة الروساس الاسبانية بكاطالونيا تم إستقباله من طرف مجموعة من محبيه خصوصا من الجالية المغربية المقيمة بالمهجر من أبناء الريف وبعض الفعاليات الجمعوية ، من بينها جمعية الثقافة الأمازيغية بكاطالونيا التي أخذت البادرة من أجل تشجيع الطاقات الواعدة من أبناء الريف وتم تكريمه من طرف رئيس ذات الجمعية التي تعنى بالرياضة والموروث الثقافي الأمازيغي .
وفي تصريح لرئيس جمعية الثقافة الأمازيغية ، أكد على أن إسبانيا تزخر بمجموعة من المواهب الكروية بالخصوص وأخرى في ميادين مختلفة ،لابد من العناية بها ومد يد المساعدة من أجل تشجيعهم والأخذ بيدهم لتمثيل أبناء الريف على وجه الخصوص أحسن تمثيل في شتى المحافل و اللقاءات التي تشهدها كاطالونيا على وجه الخصوص و إسبانيا عموما.
بمدينة "روساس" بخيرونا الإسبانية تألق الموهبة الكروية إبن حي جعدار بالناظور الشاب إسماعيل شعبوشي ذي الثماني عشرة سنة ، حيث خطف أنظار متتبعي أكبر الرياضات الشعبية "كرة القدم" ، خصوصا عند بروزه في بطولة كرة القدم الشاطئية، التي جرت أطوار نهائياتها يومه الأحد المنصرم بمدينة مليلية المحتلة ،والتي إنتهت لصالح هذه المدينة على حساب الفريق الكاطلوني الضيف.
وفي غمار هذه البطولة الكروية برز الشاب إسماعيل شعبوشي عن منتخب كاطالونيا كموهبة كروية لفتت إنتباه المسؤولين عن القطاع الكروي بإسبانيا، خصوصا عند إختياره في نهاية هذا الدوري ، كأفضل لاعب على مستوى إسبانيا في كرة القدم الشاطئية صنف الشبان، حيث تم تكريمه و تتويجه خلال إحتفالات نهاية اللقاء بجائزة أحسن لاعب لهذه البطولة صيف 2015.
هذا الاحتفال لم يتوقف هنا فقط ،فبعد عودته إلى مدينة الروساس الاسبانية بكاطالونيا تم إستقباله من طرف مجموعة من محبيه خصوصا من الجالية المغربية المقيمة بالمهجر من أبناء الريف وبعض الفعاليات الجمعوية ، من بينها جمعية الثقافة الأمازيغية بكاطالونيا التي أخذت البادرة من أجل تشجيع الطاقات الواعدة من أبناء الريف وتم تكريمه من طرف رئيس ذات الجمعية التي تعنى بالرياضة والموروث الثقافي الأمازيغي .
وفي تصريح لرئيس جمعية الثقافة الأمازيغية ، أكد على أن إسبانيا تزخر بمجموعة من المواهب الكروية بالخصوص وأخرى في ميادين مختلفة ،لابد من العناية بها ومد يد المساعدة من أجل تشجيعهم والأخذ بيدهم لتمثيل أبناء الريف على وجه الخصوص أحسن تمثيل في شتى المحافل و اللقاءات التي تشهدها كاطالونيا على وجه الخصوص و إسبانيا عموما.