ناظورسيتي | و. بدري
لا تزال الأصول العربية لوزيرة التعليم الفرنسية نجاة بلقاسم موضوعا للهجوم والانتقادات، فبعد إشاعة الرسالة المزورة الموقعة باسم الوزارة، والتي تفيد ضمان جداول تدريس الطلاب ساعة أسبوعية لتعلم اللغة العربية، وإشاعة بطاقة التعريف باسم "كلودين ديبون"، وجدت بلقاسم نفسها ضحية كذب مرة أخرى على شبكة الأنترنيت.
ويتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، منذ الأسبوع الماضي، رسالة لأحد الأساتذة الجامعيين يعبر فيها عن رفضه "تتويجه" من قبل وزيرة التربية والتعليم، لأنها "مغربية".
وقام موقع "Buzzfeed" الفرنسي بتحقيق في موضوع الرسالة، التي انتشرت كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي، وربط الاتصال بالأستاذ الجامعي الذي ورد اسمه في الرسالة، والذي نفى أن يكون صاحبها.
ووصف الأستاذ سيرج بارير، فكرة تداول الرسالة المزورة بـ"الخبيثة"، موضحا أنه تلقى:"1500 رسالة على علبته الصوتية بخصوصها"، خصوصا أن الرسالة المزعومة كانت تضم جميع معلوماته الشخصية.
لا تزال الأصول العربية لوزيرة التعليم الفرنسية نجاة بلقاسم موضوعا للهجوم والانتقادات، فبعد إشاعة الرسالة المزورة الموقعة باسم الوزارة، والتي تفيد ضمان جداول تدريس الطلاب ساعة أسبوعية لتعلم اللغة العربية، وإشاعة بطاقة التعريف باسم "كلودين ديبون"، وجدت بلقاسم نفسها ضحية كذب مرة أخرى على شبكة الأنترنيت.
ويتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، منذ الأسبوع الماضي، رسالة لأحد الأساتذة الجامعيين يعبر فيها عن رفضه "تتويجه" من قبل وزيرة التربية والتعليم، لأنها "مغربية".
وقام موقع "Buzzfeed" الفرنسي بتحقيق في موضوع الرسالة، التي انتشرت كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي، وربط الاتصال بالأستاذ الجامعي الذي ورد اسمه في الرسالة، والذي نفى أن يكون صاحبها.
ووصف الأستاذ سيرج بارير، فكرة تداول الرسالة المزورة بـ"الخبيثة"، موضحا أنه تلقى:"1500 رسالة على علبته الصوتية بخصوصها"، خصوصا أن الرسالة المزعومة كانت تضم جميع معلوماته الشخصية.