ناظور سيتي متابعة
أفاد المستشار الألماني أولاف شولتس بأن الحكومة تعمل على تسهيل عملية قدوم الأجانب الذين يرغبون في العمل بألمانيا، كما ستقوم بتسهيل مسألة اندماجهم داخلها.
وأكد المستشار الجديد، على أن حكومته ستسعى للقضاء على التطرف اليميني، مضيفا أن هذا التطرف كان يشكل تهديدا كبيرا للديمقراطية في ألمانيا.
وقال شولتس: "نحن بلد هجرة، لكن يجب أن نعمل على أن نصبح دولة أفضل من أجل الاندماج".
أفاد المستشار الألماني أولاف شولتس بأن الحكومة تعمل على تسهيل عملية قدوم الأجانب الذين يرغبون في العمل بألمانيا، كما ستقوم بتسهيل مسألة اندماجهم داخلها.
وأكد المستشار الجديد، على أن حكومته ستسعى للقضاء على التطرف اليميني، مضيفا أن هذا التطرف كان يشكل تهديدا كبيرا للديمقراطية في ألمانيا.
وقال شولتس: "نحن بلد هجرة، لكن يجب أن نعمل على أن نصبح دولة أفضل من أجل الاندماج".
وتهدف الحكومة الألمانية الجديدة إلى تسهيل الحصول على الجنسية الألمانية والحصول على جنسيات مختلفة، بحيث تقوم بالتخطيط وتضم تحالفا من الديمقراطيين الاشتراكيين من يسار الوسط، وحزب الخضر البيئي وكذلك الديمقراطيين الأحرار الليبراليين.
كما شكلت سياسة الحزب الديمقراطي الاشتراكي الذي يتزعمه أولاف شولتس، نحو قضية الهجرة موضوعا جديرا بالاهتمام داخل مجتمعات المهاجرين وعموم الألمان.
وكان المستشار الجديد، قد أبرم صفقة مع حزبين آخرين، وهو الأمر الذي ضمن له الوصول إلى منصب مستشار ألمانيا خلفا لميركل.
وتوصل أولاف شولتس الذي يبلغ من العمر 63 عاما، إلى اتفاق لحكم البلاد مع الخضر والديموقراطيين الأحرار.
وكان زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي استغل منصبه كوزير للمالية في حكومة أنغيلا ميركل ليظهر نفسه كزعيم سياسي قادر على مواجهة الأزمات.
وقد برزت قضايا الإصلاح الاقتصادي بعد جائحة كورونا، وأزمة التغير المناخي، بما في ذلك التعهد بتعويضات مجزية لضحايا الفيضانات التي ضربت ألمانيا هذا الصيف.
فضلاً عن قضايا الضمان الاجتماعي للعاطلين عن العمل لفترة طويلة ورفع الحد الأدنى للأجور، كأبرز الموضوعات التي طرحها الحزب في برنامجه الانتخابي.
كما شكلت سياسة الحزب الديمقراطي الاشتراكي الذي يتزعمه أولاف شولتس، نحو قضية الهجرة موضوعا جديرا بالاهتمام داخل مجتمعات المهاجرين وعموم الألمان.
وكان المستشار الجديد، قد أبرم صفقة مع حزبين آخرين، وهو الأمر الذي ضمن له الوصول إلى منصب مستشار ألمانيا خلفا لميركل.
وتوصل أولاف شولتس الذي يبلغ من العمر 63 عاما، إلى اتفاق لحكم البلاد مع الخضر والديموقراطيين الأحرار.
وكان زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي استغل منصبه كوزير للمالية في حكومة أنغيلا ميركل ليظهر نفسه كزعيم سياسي قادر على مواجهة الأزمات.
وقد برزت قضايا الإصلاح الاقتصادي بعد جائحة كورونا، وأزمة التغير المناخي، بما في ذلك التعهد بتعويضات مجزية لضحايا الفيضانات التي ضربت ألمانيا هذا الصيف.
فضلاً عن قضايا الضمان الاجتماعي للعاطلين عن العمل لفترة طويلة ورفع الحد الأدنى للأجور، كأبرز الموضوعات التي طرحها الحزب في برنامجه الانتخابي.