ناظورسيتي: متابعة
أمر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بطنجة، بإيداع الشاب الذي ظهر في الفيديو وهو يقتحم وكالة بنكية باستعمال سلاح أبيض، وقد حدد تاريخ 25 أبريل الجاري يوما لمثوله امام القضاء من أجل محاكمته.
وكان الموقوف، قام في 16 أبريل الجاري باقتحام وكالة بنكية تابعة لمؤسسة البنك المغربي للتجارة الخارجية، حيث طالب من المستخدمين منحه مبلغا ماليا، قبل ان تتدخل السلطات لإيقاف متلبسا.
الشاب الذي لم يسبق له ان نفذ عملية اجرامية من هذا القبيل حسب مصادر محلية، كان ينوي من خلال السرقة التي خطط لها الحصول على مبلغ مالي من اجل مساعدة والده المريض بالسرطان، وهو ما لقي تعاطفا واسعا من طرف نشطاء طالبوا من إدارة البنك التنازل عن شكايتها.
وانتشرت دعوات على "فايسبوك" تدعو إدارة البنك المغربي للتجارة الخارجية الدخول على خط القضية والتنازل عن حقها لتمتيع المذكور بظروف التخفيف وذلك مراعاة لوضعيته الاجتماعية الهشة و هدفه من السرقة الذي يهدف إلى توفير المال لاستشفاء والده المريض.
وقد سبق لوالدة المذكور ان ظهرت في أشرطة "فيديو" اكدت فيها ان ابنها لم يسبق له أن كان مجرما وما قام به وبالرغم من انه خطير فهدفه هو توفير المال لاقتناء الدواء لابيه بعدما ظلت كل الابواب مغلقة في وجه الأسرة التي تعاني الآمرين من داء السرطان و هشاشة وضعها المادي.
أمر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بطنجة، بإيداع الشاب الذي ظهر في الفيديو وهو يقتحم وكالة بنكية باستعمال سلاح أبيض، وقد حدد تاريخ 25 أبريل الجاري يوما لمثوله امام القضاء من أجل محاكمته.
وكان الموقوف، قام في 16 أبريل الجاري باقتحام وكالة بنكية تابعة لمؤسسة البنك المغربي للتجارة الخارجية، حيث طالب من المستخدمين منحه مبلغا ماليا، قبل ان تتدخل السلطات لإيقاف متلبسا.
الشاب الذي لم يسبق له ان نفذ عملية اجرامية من هذا القبيل حسب مصادر محلية، كان ينوي من خلال السرقة التي خطط لها الحصول على مبلغ مالي من اجل مساعدة والده المريض بالسرطان، وهو ما لقي تعاطفا واسعا من طرف نشطاء طالبوا من إدارة البنك التنازل عن شكايتها.
وانتشرت دعوات على "فايسبوك" تدعو إدارة البنك المغربي للتجارة الخارجية الدخول على خط القضية والتنازل عن حقها لتمتيع المذكور بظروف التخفيف وذلك مراعاة لوضعيته الاجتماعية الهشة و هدفه من السرقة الذي يهدف إلى توفير المال لاستشفاء والده المريض.
وقد سبق لوالدة المذكور ان ظهرت في أشرطة "فيديو" اكدت فيها ان ابنها لم يسبق له أن كان مجرما وما قام به وبالرغم من انه خطير فهدفه هو توفير المال لاقتناء الدواء لابيه بعدما ظلت كل الابواب مغلقة في وجه الأسرة التي تعاني الآمرين من داء السرطان و هشاشة وضعها المادي.