ناظورسيتي: جابر الزكاني - سلام المحمودي
شهدت مدينة امزورن في اليوم السابع عشر من شهر رمضان، اكتظاظا غير مسبوق، حيث يحج المئات من أرباب الأسر مرفوقين بعائلاتهم إلى المحلات التجارية وأماكن التسوق لاقتناء حاجيات الإفطار والعيد.
وكانت أسواق الجماعة مؤخرا تشهد رواجا متوسطا النظير، بعد جمود مؤقت مطلع الشهر الفضيل بسبب موجة الغلاء التي عرفتها مختلف المواد الغذائية الأساسية.
وانتعشت حركية التجارة في اليوم السابع عشر من رمضان، حيث أكد عدد من التجار أنهم تمكنوا من بيع معروضاتهم نتيجة الإقبال الهام للأسر.
شهدت مدينة امزورن في اليوم السابع عشر من شهر رمضان، اكتظاظا غير مسبوق، حيث يحج المئات من أرباب الأسر مرفوقين بعائلاتهم إلى المحلات التجارية وأماكن التسوق لاقتناء حاجيات الإفطار والعيد.
وكانت أسواق الجماعة مؤخرا تشهد رواجا متوسطا النظير، بعد جمود مؤقت مطلع الشهر الفضيل بسبب موجة الغلاء التي عرفتها مختلف المواد الغذائية الأساسية.
وانتعشت حركية التجارة في اليوم السابع عشر من رمضان، حيث أكد عدد من التجار أنهم تمكنوا من بيع معروضاتهم نتيجة الإقبال الهام للأسر.
وعلى الرغم من الرواج الذي عرفته مختلف الوحدات التجاري في الحسيمة، إلا أن الأسعار ظلت مرتفعة وفق ما استقته "ناظورسيتي"، وهو عامل جعل الكثير من الأسر تقتصد في مقتنياتها ناهيك عن حاجيات عيد الفطر من ملابس للأطفال وحلويات.
وتعتبر الرابعة زوالا في امزورن قمة ساعة الذروة باختناق المرور والشوارع في محيط الاسواق.
وتظل جماعة امزورن كبرى جماعات اقليم الحسيمة الاكثر رواجا من بين تلك التي زارتها عدسة ناظورسيتي بالاقليم.
وتعتبر الرابعة زوالا في امزورن قمة ساعة الذروة باختناق المرور والشوارع في محيط الاسواق.
وتظل جماعة امزورن كبرى جماعات اقليم الحسيمة الاكثر رواجا من بين تلك التي زارتها عدسة ناظورسيتي بالاقليم.