ناظور سيتي: متابعة
بدأت هذا اليوم الإثنين، الحملة الانتخابية المتعلقة بالجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة التي ستتم في ال30 من هذا الشهر الجاري بفرنسا.
وتأتي هذه الانتخابات المبكرة، في ظل سياق خاص يتميز بالتشكيل العاجل للتحالفات السياسية لمواجهة صعود التجمع الوطني الذي فاز في الانتخابات الأوروبية، إلى السلطة.
بدأت هذا اليوم الإثنين، الحملة الانتخابية المتعلقة بالجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة التي ستتم في ال30 من هذا الشهر الجاري بفرنسا.
وتأتي هذه الانتخابات المبكرة، في ظل سياق خاص يتميز بالتشكيل العاجل للتحالفات السياسية لمواجهة صعود التجمع الوطني الذي فاز في الانتخابات الأوروبية، إلى السلطة.
وستركز هذه الحملة الانتخابية على لها ارتباط أساسي بالقدرة الشرائية وكذا بقضايا الأمن وقضايا الهجرة.
وعرفت الانتخابات الأوروبية التي أجريت مؤخرا، انتصارا تاريخيا لأحزاب اليمين المتطرف في مجموعة من الدول.
واستطاع حزب التجمع الوطني الفرنسي أن يحصل على 32 في المئة من الأصوات، أي ما يقارب ضعف حصيلة الحزب الرئاسي.
وكان رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، أعلن عن حل الجمعية الوطنية وأعلن عن انتخابات تشريعية سابقة لأوانها.
وعرفت الانتخابات الأوروبية التي أجريت مؤخرا، انتصارا تاريخيا لأحزاب اليمين المتطرف في مجموعة من الدول.
واستطاع حزب التجمع الوطني الفرنسي أن يحصل على 32 في المئة من الأصوات، أي ما يقارب ضعف حصيلة الحزب الرئاسي.
وكان رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، أعلن عن حل الجمعية الوطنية وأعلن عن انتخابات تشريعية سابقة لأوانها.