انقطاع الكهرباء المتكرر يثير استياء سكان الحسيمة وضواحيها
ناظورسيتي: سلام المحمودي
في حادثة تكررت عدة مرات خلال الأسابيع الأخيرة، شهدت مدينة الحسيمة ومناطق مجاورة انقطاعا في التيار الكهربائي يزيد عن عشرين دقيقة، مما أثار استياء السكان وجعلهم يطرحون تساؤلات حول مستوى استقرار التيار الكهربائي في المنطقة.
يأتي هذا الحدث ليضاف إلى سلسلة من انقطاعات الكهرباء التي عانت منها المدينة خلال الأسابيع القليلة الماضية، حيث بلغت بعضها حوالي 40 دقيقة.
ولا يقتصر هذا الوضع على مدينة الحسيمة بل يمتد إلى الضواحي في أجدير وإمزورن وبني بوعياش، مما يثير مخاوف السكان من استمرار هذه الحوادث، بسبب انعكاساتها السلبية.
في حادثة تكررت عدة مرات خلال الأسابيع الأخيرة، شهدت مدينة الحسيمة ومناطق مجاورة انقطاعا في التيار الكهربائي يزيد عن عشرين دقيقة، مما أثار استياء السكان وجعلهم يطرحون تساؤلات حول مستوى استقرار التيار الكهربائي في المنطقة.
يأتي هذا الحدث ليضاف إلى سلسلة من انقطاعات الكهرباء التي عانت منها المدينة خلال الأسابيع القليلة الماضية، حيث بلغت بعضها حوالي 40 دقيقة.
ولا يقتصر هذا الوضع على مدينة الحسيمة بل يمتد إلى الضواحي في أجدير وإمزورن وبني بوعياش، مما يثير مخاوف السكان من استمرار هذه الحوادث، بسبب انعكاساتها السلبية.
واشتكى مواطنون بسبب هذه الانقطاعات المتكررة، هذا الوضع يثير استياء السكان الذين يعانون من تأثيرات سلبية على حياتهم اليومية، وتضرر أجهزتهم العاملة بالكهرباء، وتعطل أشغالهم حيث أن العمل عن بعد عبر الأنترنت أصبح شائعا ما يجعل مثل هذه الانقطاعات المتكررة غير مقبولة.
يعود هذا الوضع إلى الإجراءات التقنية والصيانية التي يتعين إجراؤها على الشبكة الكهربائية، والتي قد تؤدي إلى انقطاعات متكررة.
تبقى الآفة في هذا الوضع هي تكرار حدوثه، مما يتطلب من السلطات المحلية والمكتب الوطني للكهرباء اتخاذ إجراءات فعالة لتحسين الأداء وتقليل فترات الانقطاع، بهدف توفير بيئة مستقرة وموثوقة للمواطنين.
يعود هذا الوضع إلى الإجراءات التقنية والصيانية التي يتعين إجراؤها على الشبكة الكهربائية، والتي قد تؤدي إلى انقطاعات متكررة.
تبقى الآفة في هذا الوضع هي تكرار حدوثه، مما يتطلب من السلطات المحلية والمكتب الوطني للكهرباء اتخاذ إجراءات فعالة لتحسين الأداء وتقليل فترات الانقطاع، بهدف توفير بيئة مستقرة وموثوقة للمواطنين.
