ناظورسيتي: متابعة
تسعى الأستاذة سميرة المرابط سليلة مدينة أزغنغان لتوجيه المقبلين على الزواج أو الطامحين فيه، في ظل ما تعرفه المملكة من ارتفاع مهول لنسب الطلاق مرتفعة وتحول بعض المنازل إلى حجيم من عدم التفاهم..
وتقول سميرة بأن الحياة الزوجية إما أن تُعاش في هناء أوفي حجيم، يختلف ذلك حسب درجة فهم الزوجين المسبق للهدف من فتح مشروع الأسرة.
ولابد للشباب أن يتوقعوا ويضعوا في اعتبارهما قبل التفكير في العرس، وقبل إعلان الفرحة، أن الغاية هي بناء مشروع للهناء والسعادة، يرضى عنه الله عزوجل.
تسعى الأستاذة سميرة المرابط سليلة مدينة أزغنغان لتوجيه المقبلين على الزواج أو الطامحين فيه، في ظل ما تعرفه المملكة من ارتفاع مهول لنسب الطلاق مرتفعة وتحول بعض المنازل إلى حجيم من عدم التفاهم..
وتقول سميرة بأن الحياة الزوجية إما أن تُعاش في هناء أوفي حجيم، يختلف ذلك حسب درجة فهم الزوجين المسبق للهدف من فتح مشروع الأسرة.
ولابد للشباب أن يتوقعوا ويضعوا في اعتبارهما قبل التفكير في العرس، وقبل إعلان الفرحة، أن الغاية هي بناء مشروع للهناء والسعادة، يرضى عنه الله عزوجل.
كما تشمل إرشادات صاحبة الفيديو، أن الرجل وجب أن يكون في مرتبة المسؤول المتحمل لمسؤولياته الأسرية وعلى والديه، كما الشأن بالنسبة للزوجة هي الأخرى.
ووجب على الرجل أن يضع في الحسبان أن الحياة تتغير وملامح الجمال والصحة نسبية، وهذا نعلمه كمسلمين مؤمنين بالقدر خيره وشره، علاوة على ضرورة تقسيم المسؤولية بين الرجل وزوجته، لتقسيم الأعباء.
نصائح وإرشادات أخرى للدكتورة سميرة المرابط ابنة مدينة ازغنغان، والحااصلة على بكالوريوس في أصول الدين من جامعة القروبين بمدينة تطوان في العام ١٩٩٤،
حاصلة على ماجستير الارشاد التربوي من جامعة القاهرة في العام ٢٠١٦،
حاصلة على الدكتوراه في الارشاد التربوي والأسري في العام ٢٠٢٠،
خبيرة في المجال التربوي والاسري لأكثر من خمس وعشرين سنة،
وتنشر سميرة في ذات القناة مجموعة من المواد المتلفزة في الحقل التربوي والأسري، للوصول إلى بناء بيوت سعيدة بداية من إرشاد المقبلين على الزواج، مرورا بالتأهيل للزواج ثم تربية الابناء ووصولا إلى الأسرة السعيدة ، وذلك من خلال استخدام الخبرات التربوية والأسرية وإسقاط مدلول النصوص القرآنية والأحاديث النبوية على تلك الخبرات كي تنشأ وتقوم بيوتنا على المباديء الاسلامية السامية.
ووجب على الرجل أن يضع في الحسبان أن الحياة تتغير وملامح الجمال والصحة نسبية، وهذا نعلمه كمسلمين مؤمنين بالقدر خيره وشره، علاوة على ضرورة تقسيم المسؤولية بين الرجل وزوجته، لتقسيم الأعباء.
نصائح وإرشادات أخرى للدكتورة سميرة المرابط ابنة مدينة ازغنغان، والحااصلة على بكالوريوس في أصول الدين من جامعة القروبين بمدينة تطوان في العام ١٩٩٤،
حاصلة على ماجستير الارشاد التربوي من جامعة القاهرة في العام ٢٠١٦،
حاصلة على الدكتوراه في الارشاد التربوي والأسري في العام ٢٠٢٠،
خبيرة في المجال التربوي والاسري لأكثر من خمس وعشرين سنة،
وتنشر سميرة في ذات القناة مجموعة من المواد المتلفزة في الحقل التربوي والأسري، للوصول إلى بناء بيوت سعيدة بداية من إرشاد المقبلين على الزواج، مرورا بالتأهيل للزواج ثم تربية الابناء ووصولا إلى الأسرة السعيدة ، وذلك من خلال استخدام الخبرات التربوية والأسرية وإسقاط مدلول النصوص القرآنية والأحاديث النبوية على تلك الخبرات كي تنشأ وتقوم بيوتنا على المباديء الاسلامية السامية.