المزيد من الأخبار






بالفيديو.. سيدة تتدعي أنها تحمل في بطنها جنينا “حيّا” منذ 9 سنوات وإخصائي: يكشف الحقيقة


بالفيديو.. سيدة تتدعي أنها تحمل في بطنها جنينا “حيّا” منذ 9 سنوات وإخصائي: يكشف الحقيقة
عن العمق

كشف البروفيسور خالد فتحي أخصائي أمراض النساء والولادة بمستشفى الولادة السويسي، أن السيدة الذي تحدثت إلى جريدة “العمق” في فيديو مصور وقالت إنها تحمل في احشائها جنينا حيا منذ تسع سنوات، ليس في الحقيقة بجنين وليس هناك أي إعجاز في هذا الحالة ولا ما يدعو للاستغراب، مبرزا أن هذه المرأة لديها حمل نفسي (grossesse psychologique).

وأوضح البروفيسور خالد فتحي في تصريح لجريدة “العمق”، أن “الحمل النفسي” هو متلازمة معروفة لدى أطباء النساء والتوليد، حيث تعتقد المرأة اعتقاد راسخا أنها حامل ومهما أنجزت لها من فحوص أو تصوير بالموجات فوق الصوتية لاتقتنع أنها غير حامل، مشيرا أن جسدها يتماهى بدوره مع هذا الوهم فيبدأ بطنها في الانتفاخ فتتيقّين هي أن الجنين يكبر بداخلها.

وأضاف أن عقلها وشعورها يبدأ في الاحساس بحركات للجنين هي من وحي الخيال فقط، مبرزا أن هذا اللبس قد يستمر لسنوات ولا ترعوي هذه الحامل المزيفة عن هذا الحمل الكاذب، حيث عند نهاية التسعة أشهر تعد ملابس الرضيع وتقصد مستشفى الولادة لوضع هذا الجنين المفترض.

وبخصوص ظاهرة الجنين الراقد، فقد أكد البروفيسور فتحي أن هذا الأمر “مجرد أسطورة وحيلة اخترعتها النساء للتغطية على حمل غير شرعي ونسبة المولود للزوج الذي يكون قد سافر لأكثر من تسعة أشهر قبل الولادة، وقد كان هذا من ضرورات التوافق المجتمعي لصيانة الأعراض في حالة الوقوع في الخطيئة لعدم عقاب الزوجة وإيجاد منفذ لها وصيانة سمعة الزوج”.

ولفت المصدر ذاته أن “هناك حالات قليلة في العالم لم تتعد إلى الآن في الأدبيات الطبية العشرين حالة للجنين المومياء ويدعى بالفرنسية le lithopedion”، مشيرا أن تفسير هذه الحالة يكمن في أن “الحمل يقع خارج الرحم وهذا الحمل محكوم عليه بالضياع دائما. ولكن قد يحدث في حالات جد جد استثنائية أن ينمو هذا الحمل فوق الأحشاء إلى أن يبلغ تسعة أشهر المدة الطبيعية للحمل”.

وأضاف: “آنذاك تشعر المرأة بآلام المخاض والطلق لكنها لاتلد. لأن الجنين ليس بالرحم، ولا يجد منفذا ليخرج منه، فيموت فوق الأحشاء بسبب الضغط عليه بتقلصات الطلق وانتهاء صلاحية المشيمة التي تذبل، أمام هذا الوضع تظن المرأة ومحيطها أيضا أنها لم تكن حاملا أو قد تصطنع خرافة لها كأن تقول بأن ابنها يرفض الخروج إلى الدنيا، ويحدث أن يتكلس هذا الجنين الميت ويتحول إلى ما يشبه مومياء ببطنها”.

واسترسل قائلا إنه “بعد مرور السنين (قد تصل إلى 30 سنة أو أكثر) يتم تشخيص هذا الجنين كورم ببطن هذه المرأة التي قد تكون أصبحت عجوزا في الغابرين بسبب زيارة الطبيب لسبب ما، كآلام أو أي أمر آخر. وتكون المفاجأة أن ذاك الورم يظهر جنينا ميتا شبه محنط ببطنها عند الجراحة أو عند التشريح بالمختبر. وهذه ليست حالة هذه المرأة”، يؤكد البروفيسور فتحي.




1.أرسلت من قبل ابو خالد في 30/12/2017 12:24 من المحمول
على هذه المرأة أن تلجأ الى مستشفى العسكري بمكناس لاجراء عملية لتتبين الحقيقة ، فمن الراجح أنه حمل كاذب والله أعلم ، لقد كثر النصب والاحتيال في هذا الزمان ،و الى الله المشتكى...

2.أرسلت من قبل وجداااااان في 30/12/2017 15:43 من المحمول
لا حول ولا قوة الا الله سبحان الله اول مره كنسمع هدشي الدنيا غريبه انا متقيك اختي بيك هدشي لي كتمري فيها صعب بزااااف عليك بقيتي فيا وانا بغيت نساعدك اختك انا بغيتك الحبيبه ديالي تتركي تليفوان نتصل عليكي مش نعونك انا بغيت نواقف معك لوجه لله

3.أرسلت من قبل Fatima في 30/12/2017 15:55 من المحمول
Allah ichafik diri rokya

4.أرسلت من قبل Adam في 30/12/2017 19:13 من المحمول
Yallah ebaddar tighmas , ewa ach-chan dh achawaf gayri daysan kilomètre .
Athan yagh arabbi danzar .

5.أرسلت من قبل Hamid Men Germany في 30/12/2017 19:48
حمل تجويف البطن هو شكل من أشكال حدوث حمل خارج الرحم حيث يزرع الحمل داخل تجويف البريتوني خارج قناة فالوب أو المبيض وليس الموجود في الرباط واسع النطاق.[1] بينما نادرا تكون حالات الحمل في البطن لديها معدل وفيات أعلى من حالات الحمل خارج الرحم بشكل عام، ولكن في بعض الأحيان، يمكن أن يؤدي إلى وضع مولود قابل للحياة.

6.أرسلت من قبل Hamid Men Germany في 30/12/2017 19:49
نسبة الحدوث

حوالي 1 ٪ من حالات الحمل خارج الرحم في الولايات المتحدة بطنية، أو نحو 10 من كل مائة ألف حالة حمل.[1] نسبة حدوثه في نيجيريا تصل إلى 34 من كل مائة ألف حالة.[2] عوامل الخطر تشبه الحمل الأنبوبي مع الأمراض المنقولة جنسيا تلعب دورا كبيرا.[3] يقدر معدل وفيات الأمهات إلى نحو 5 في 1000 حالة، حوالى ضعف سبع مرات عن معدل الحمل خارج الرحم بشكل عام، وحوالي 90 أضعاف معدل الوضع (بيانات الولايات المتحدة).[1]
علم التشريح

مواقع زراعة الجنين تتضمن البريتوني، خارج الرحم، والمنديل والأمعاء ومساريقها، ، والبريتوني لجدار الحوض وجدار البطن.[1][4]. قد تكون المشيمة ملتصقة لأجهزة عدة بما في ذلك الأنابيب والمبيض. ونادرا في الكبد والطحال.[5] مما أدى إلى الحمل الكبدي [6] أو الحمل الطحالى ، على التوالي.[7] حتى الحمل المبكر بالحجاب الحاجز وصف في مريض حيث كان الحمل ينمو على الجانب السفلى من الحجاب الحاجز.[8]
الزرع الابتدائى مقابل الزرع الثانوى

الحمل البطنى الابتدائى تشير إلى أن حمل مزروع مباشرة في تجويف البطن وأعضائه، باستثناء الأنابيب والمبايض، الحمل من هذا النوع نادر جدا، لم يبلغ سوى 24 حالة بحلول عام 2007.[9] عادة ما يكون الحمل في البطن هو زرع ثانوى مما يعني أنها نشأت من حمل في الانابيب (أقل شيوعا في المبيض)، وتم إعادة زرعها.[4] لتشخيص الحمل البطنى الابتدائى النادر، معايير ستيدفورد يجب أن توجد: الانابيب والمبايض يجب أن تكون طبيعية, لا يوجد أي اتصال غير طبيعى (ناسور) بين الرحم وتجويف البطن, والحمل يتعلق فقط بالسطح البريتونى من غير علامات على وجود حمل في الانابيب في المقام الأول.
التشخيص

مريض الحمل البطنى من الممكن ان يظهر علامات الحمل العادي أو أعراض غير محددة مثل ألم في البطن، والنزيف المهبلي، و/ أو الأعراض المعدية المعوية.[4] تشخيص الحمل البطنى صعب في الكثير من الأحيان.[2] ومع ذلك، فهى مشكلة خطيرة لأنها يمكن أن تسبب نزيف داخل البريتونى وتسبب في حالة طارئة مع صدمة نزفية ويمكن أن تكون قاتلة، أسباب أخرى من وفيات الأمهات في المرضى الذين يعانون من الحمل البطنى تشمل تسمم الدم وفقر الدم وسدة الرئة ، تجلط الدم، والعدوى.[3]

نشتبه في الجمل البطنى عندما نشعر بأجزاء الطفل بسهولة أو يكون وضع الطفل في البطن غير طبيعى. التصوير فوق الصوتي مفيد جدا في التشخيص لأنها يمكن أن تثبت أن الحمل خارج رحم فارغ، لا يوجد السائل الأمنيونى بين المشيمة والجنين، لا يوجد جدار للرحم يحيط بالجنين، وأجزاء الجنين قريبة من جدار البطن، والجنين في وضع غير طبيعي.[3] الرنين المغناطيسى استخدم بنجاح أيضا لتشخيص الحمل البطنى.[9] ارتفاع مستويات بروتين ألفا فيتو هي دليل آخر على وجود الحمل البطنى.[10]
العلاج

العلاجات المحتملة تتكون من الجراحة مع إزالة الحمل عن طريق فتح البطن أو تنظير البطن، واستخدام الميثوتريكسيت، الانصمام، ومزيج منهم. اختيار العلاج يمليه إلى حد كبير حالة المريض الاكلينيكية. بشكل عام، يبدأ العلاج عندما يتم التشخيص، ولكن الحمل البطنى في مرحلة متقدمة يكون أكثر تعقيدا.
الحمل البطنى المتقدم

الحمل البطنى التقدم هو الحمل الذي مر عليه عشرون اسبوع من بداية الحمل.[11] في تلك الحالات، اشير إلى مواليد احياء، وذلك في تقرير من نيجيريا اشار إلى أربعة من المواليد الأحياء من سلسلة من 20 حالة حمل في البطن.[2] ولكن في كثير من الأحيان، مع التقدم في الحمل دعم الجنين يصبح ضعيفا ويتسبب في وفاة الجنين. والمريض قد يحمل الجنين ميتا ولكنه لن يذهب إلى الولادة. مع مرور الوقت، يكلس الجنين ويصبح جنين متكلس.

يوصى عموما إجراء فتح بطن عند تشخيص الحمل البطنى.[4] ومع ذلك، إذا كان الحمل قد مضى عليه 24 اسبوعا والطفل على قيد الحياة ونظم الدعم الطبية متاحة تتابع الحالة عندها باهتمام، ليصبح الجنين مكتملا وحيا (34-36 أسبوعا).[4] والمرأة مع الحمل البطنى لا تذهب ال الولادة. في حالة الحمل البطنى المتقدم الولادة يجب أن تكون عن طريق فتح البطن. إشارات بعض المصادر إلى خفض نسبة النجاة للجنين وزيادة نسبة الوفيات إلى 40-95 %

الأطفال المولودو من الحمل البطنى غالبا ما يكون عندهم عيب خلقي بسبب ضغط عليهم لعدم وجود السائل الأمنيونى الذي يعزل الجنين. معدل التشوهات والاعاقات يصل إلى 21% معظمها تشوهات وجهية وعدم تماثل في الجمجمة وتشوهات في المفاصل وأكثر العيوب انتشارا هي عيوب الأطراف والجهاز العصبى المركزى.

بمجرد ولادة الطفل يصبح التعامل مع المشيمة امرا هاما. في الولادات الطبيعية تقلص الرحم يوفر آلية قوية للسيطرة على فقدان الدم ولكن في حالة الحمل في تجويف البطن المشيمة تقع على أنسجة لايمكنها الانقباض ومحاولة إزالتها قد تؤدي إلى فقدان ملحوظ للدم. عموما، ما لم ييمكن ازالة المشيمة أو ربطها بسهولة، قد يكون من الأفضل أن تترك في مكانها والسماح للانحدار الطبيعي.[3][4] قد يستغرق ذلك نحو أربعة أشهر، ويمكن رصدها عن طريق فحص مستويات جونادوتروبين المشيمى. استخدام الميثوتريكسيت لتعجيل الانحدار المشيمى مثير للجدل لأن كمية كبيرة من الأنسجة النخرية هو موقع محتمل للعدوى.[3] من الممكن سد الاوعية الدموية في المشيمة عن طريق عملية جراحية

7.أرسلت من قبل fouad nadori في 30/12/2017 20:46
انصحها بالذهاب الى الراقي او ترقي نفسها

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح