ناظور سيتي: متابعة
نظمت المديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الثلاثاء، بالمعهد الملكي للشرطة بالقنيطرة، يوما دراسيا لتقديم آلية "طفلي مختفي"، وذلك بشراكة مع شركة META، المالكة لشبكات فايسبوك وواتساب وأنستغرام.
وستمكن آلية "طفلي مختفي"، من البحث عن الأطفال المختفين والمصرح بغيابهم في ظروف مشكوك فيها.
ودخلت المديرية العامة للأمن الوطني في شراكة مع مؤسسة «META»، حيث تسعى إلى إدماج الإمكانيات التواصلية المتقدمة، التي تخولها شبكات التواصل الاجتماعي، ضمن مجهودات البحث عن الأطفال المختفين.
نظمت المديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الثلاثاء، بالمعهد الملكي للشرطة بالقنيطرة، يوما دراسيا لتقديم آلية "طفلي مختفي"، وذلك بشراكة مع شركة META، المالكة لشبكات فايسبوك وواتساب وأنستغرام.
وستمكن آلية "طفلي مختفي"، من البحث عن الأطفال المختفين والمصرح بغيابهم في ظروف مشكوك فيها.
ودخلت المديرية العامة للأمن الوطني في شراكة مع مؤسسة «META»، حيث تسعى إلى إدماج الإمكانيات التواصلية المتقدمة، التي تخولها شبكات التواصل الاجتماعي، ضمن مجهودات البحث عن الأطفال المختفين.
وتضمنت فقرات هذا اليوم الدراسي، كذلك تقديم عدد من الشروحات والعروض التفصيلية حول آلية طفلي مختفي، خاصة ما يتعلق بارتباطها بمسطرة البحث القضائية التي تقوم بها مصالح الأمن وتشرف عليها النيابات العامة المختصة، بالإضافة إلى مدى احترامها لقواعد وضمانات حماية المعطيات الشخصية.
كما شملت فقرات هذا اليوم الدراسي، تقديم العديد من المداخلات التي تندرج في إطار التحسيس والتوعية بأهمية منح عناية خاصة لحالات اختفاء الأطفال القاصرين، وهي الحالات التي يتم تصنيفها في العادة ضمن حالات الاختفاء “المقلقة والخطيرة”، والتي تفرض الاعتماد على آليات بحث خاصة، تعتبر منصات التواصل الاجتماعي، وسيلة فعالة لنجاحها.
وكانت فرق متخصصة من الأمن الوطني، أجرت عملية تقييم شاملة للمسطرة المعتمدة في التبليغ عن الأطفال المختفين والبحث عنهم من قبل مصالح الشرطة، قبل إطلاق هذه الآلية الجديدة، ذلك أنه جرى تعديل طريقة التبليغ عن طريق الاعتماد على مسطرة جديدة تتضمن عدد من المعطيات المهمة، والتي تأخذ بعين الاعتبار مجموعة من المعطيات التي يمكنها أن تكون حاسمة في الوصول إلى مكان وجود الطفل المختفي.
وتسعى المديرية العامة للأمن الوطني، من خلال هذه الشراكة إلى الرفع من الحماية الخاصة بالأطفال القاصرين وتعزيزها، وكذا إلى تسريع الأبحاث والتحريات التي تمكن من تحديد مكانهم في أسرع وقت.
كما شملت فقرات هذا اليوم الدراسي، تقديم العديد من المداخلات التي تندرج في إطار التحسيس والتوعية بأهمية منح عناية خاصة لحالات اختفاء الأطفال القاصرين، وهي الحالات التي يتم تصنيفها في العادة ضمن حالات الاختفاء “المقلقة والخطيرة”، والتي تفرض الاعتماد على آليات بحث خاصة، تعتبر منصات التواصل الاجتماعي، وسيلة فعالة لنجاحها.
وكانت فرق متخصصة من الأمن الوطني، أجرت عملية تقييم شاملة للمسطرة المعتمدة في التبليغ عن الأطفال المختفين والبحث عنهم من قبل مصالح الشرطة، قبل إطلاق هذه الآلية الجديدة، ذلك أنه جرى تعديل طريقة التبليغ عن طريق الاعتماد على مسطرة جديدة تتضمن عدد من المعطيات المهمة، والتي تأخذ بعين الاعتبار مجموعة من المعطيات التي يمكنها أن تكون حاسمة في الوصول إلى مكان وجود الطفل المختفي.
وتسعى المديرية العامة للأمن الوطني، من خلال هذه الشراكة إلى الرفع من الحماية الخاصة بالأطفال القاصرين وتعزيزها، وكذا إلى تسريع الأبحاث والتحريات التي تمكن من تحديد مكانهم في أسرع وقت.