بطولة العالم للرياضات الذهنية تشهد تألق المنتخب المغربي
ناظورسيتي: متابعة
شارك المنتخب الوطني في بطولة العالم للقراءة السريعة ورسم الخرائط الذهنية، التي أقيمت في المكتبة الوسائطية لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء في أبريل الماضي، وحقق أداءً مميزًا بتحقيق المرتبة الثانية عالميًا والأولى على المستويين العربي والإفريقي.
ووفقًا للجمعية المغربية للرياضات الذهنية، التي نظمت البطولة، شارك في المنافسة أكثر من 400 مرشح من مختلف الدول. وتألف المنتخب الوطني من 20 مشاركًا من مختلف الفئات العمرية، بما في ذلك الأطفال واليافعين والبالغين.
وأعربت رئيسة الجمعية المغربية للرياضات الذهنية ومدربة المنتخب الوطني، ماجدة برابيج، عن فخرها بالفريق وتفانيهم في التدريب والاستعداد للبطولة. وأشارت إلى أنهم شاركوا في البطولة بثلاث لغات (العربية والفرنسية والإنجليزية)، مؤكدة على تفانيهم في رفع علم المملكة.
شارك المنتخب الوطني في بطولة العالم للقراءة السريعة ورسم الخرائط الذهنية، التي أقيمت في المكتبة الوسائطية لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء في أبريل الماضي، وحقق أداءً مميزًا بتحقيق المرتبة الثانية عالميًا والأولى على المستويين العربي والإفريقي.
ووفقًا للجمعية المغربية للرياضات الذهنية، التي نظمت البطولة، شارك في المنافسة أكثر من 400 مرشح من مختلف الدول. وتألف المنتخب الوطني من 20 مشاركًا من مختلف الفئات العمرية، بما في ذلك الأطفال واليافعين والبالغين.
وأعربت رئيسة الجمعية المغربية للرياضات الذهنية ومدربة المنتخب الوطني، ماجدة برابيج، عن فخرها بالفريق وتفانيهم في التدريب والاستعداد للبطولة. وأشارت إلى أنهم شاركوا في البطولة بثلاث لغات (العربية والفرنسية والإنجليزية)، مؤكدة على تفانيهم في رفع علم المملكة.
يجدر بالذكر أن ماجدة برابيج، بالإضافة إلى مشاركتها كمدربة للمنتخب الوطني، تعد المرأة العربية والمغربية والإفريقية الوحيدة التي تشغل منصب رئيسة لجنة افريقيا والشرق الأوسط في المنظمة الدولية "Guild Of Mind Sports Arbiters"، التي تنظم بطولة العالم للقراءة السريعة ورسم الخرائط الذهنية.
تعتبر القراءة السريعة ورسم الخرائط الذهنية تقنيات تهدف إلى تحسين عملية الحفظ والتعلم. فهي تحفز الدماغ وتمكّنه من قراءة النصوص بشكل أكثر فاعلية وسرعة. تساهم هذه التقنيات في تنشيط وتحفيز الدماغ، وتساعد على تطوير القدرات الذهنية فيما يتعلق بالقراءة والاحتفاظ بالمعلومات.
تعتبر القراءة السريعة منهجًا يهدف إلى زيادة معدل القراءة وفهم المحتوى بشكل فعال، حيث يتم تدريب العين والدماغ على تخطي القراءة الحرفية واستيعاب المعنى بشكل أسرع. ومن المثير للاهتمام أن القدرة على قراءة الآلاف من الكلمات في دقيقة واحدة مع الاحتفاظ بنسبة عالية من المعلومات هي ما تميز المشاركين في البطولة.
أما رسم الخرائط الذهنية، فهو تقنية تساعد على تنظيم المعلومات والأفكار وربطها بشكل منطقي ومرئي في العقل. يتم استخدام الخرائط الذهنية لتسهيل الحفظ والتعلم وتنظيم الأفكار والمفاهيم بشكل مبسط ومرتب. وباستخدام الصور والألوان والرموز، يتم تعزيز التذكر وتحسين استرجاع المعلومات.
تعتبر القراءة السريعة ورسم الخرائط الذهنية تقنيات تهدف إلى تحسين عملية الحفظ والتعلم. فهي تحفز الدماغ وتمكّنه من قراءة النصوص بشكل أكثر فاعلية وسرعة. تساهم هذه التقنيات في تنشيط وتحفيز الدماغ، وتساعد على تطوير القدرات الذهنية فيما يتعلق بالقراءة والاحتفاظ بالمعلومات.
تعتبر القراءة السريعة منهجًا يهدف إلى زيادة معدل القراءة وفهم المحتوى بشكل فعال، حيث يتم تدريب العين والدماغ على تخطي القراءة الحرفية واستيعاب المعنى بشكل أسرع. ومن المثير للاهتمام أن القدرة على قراءة الآلاف من الكلمات في دقيقة واحدة مع الاحتفاظ بنسبة عالية من المعلومات هي ما تميز المشاركين في البطولة.
أما رسم الخرائط الذهنية، فهو تقنية تساعد على تنظيم المعلومات والأفكار وربطها بشكل منطقي ومرئي في العقل. يتم استخدام الخرائط الذهنية لتسهيل الحفظ والتعلم وتنظيم الأفكار والمفاهيم بشكل مبسط ومرتب. وباستخدام الصور والألوان والرموز، يتم تعزيز التذكر وتحسين استرجاع المعلومات.
