ناظورسيتي: متابعة
بعد قضائه 21 سنة داخل أسوار السجن، خرج أخيرا منير الرماش، أحد أبرز بارونات المخدرات في المغرب، ليعود إلى الحرية وسط تساؤلات حول مستقبله وإمكانية عودته إلى الحياة الطبيعية.
كان الرماش في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين أحد أشهر الأسماء في عالم تهريب المخدرات، حيث قاد شبكة معقدة وقوية تمثلت في تهريب المخدرات بين شمال المغرب وأوروبا.
بعد قضائه 21 سنة داخل أسوار السجن، خرج أخيرا منير الرماش، أحد أبرز بارونات المخدرات في المغرب، ليعود إلى الحرية وسط تساؤلات حول مستقبله وإمكانية عودته إلى الحياة الطبيعية.
كان الرماش في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين أحد أشهر الأسماء في عالم تهريب المخدرات، حيث قاد شبكة معقدة وقوية تمثلت في تهريب المخدرات بين شمال المغرب وأوروبا.
بدأت قصة الرماش المثيرة عندما ألقت السلطات المغربية القبض عليه في عام 2003، بعد عملية أمنية دقيقة استهدفت نشاطاته الإجرامية.
وكانت هذه العملية تتويجا لتحقيقات طويلة استمرت لعدة سنوات، حيث كان الرماش قد تحول إلى شخصية محورية في عالم الجريمة المنظمة، ولم يكن مجرد مهرب عادي، بل كان يدير شبكة تمتد عبر عدة دول.
وواجه الرماش تهما خطيرة تتعلق بتكوين عصابة إجرامية والاتجار الدولي في المخدرات، بالإضافة إلى تهمة المشاركة في القتل العمد، مما جعله واحدا من أكثر المطلوبين لدى السلطات المغربية.
وبعد إدانته، حكم عليه بالسجن لفترة طويلة، ليصبح رمزا لتحديات المغرب في مكافحة تهريب المخدرات والجريمة المنظمة.
وكانت هذه العملية تتويجا لتحقيقات طويلة استمرت لعدة سنوات، حيث كان الرماش قد تحول إلى شخصية محورية في عالم الجريمة المنظمة، ولم يكن مجرد مهرب عادي، بل كان يدير شبكة تمتد عبر عدة دول.
وواجه الرماش تهما خطيرة تتعلق بتكوين عصابة إجرامية والاتجار الدولي في المخدرات، بالإضافة إلى تهمة المشاركة في القتل العمد، مما جعله واحدا من أكثر المطلوبين لدى السلطات المغربية.
وبعد إدانته، حكم عليه بالسجن لفترة طويلة، ليصبح رمزا لتحديات المغرب في مكافحة تهريب المخدرات والجريمة المنظمة.