جواد بودادح | إلياس حجلة
واصلت الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالناظور، بعد زوال هذا اليوم الأربعاء 4 يناير الجاري، سلسلة أشكالها النضالية والاحتجاجية بعد إعلانها الهدنة بالناظور لأزيد من 5 أيام، وقد انطلقت مسيرة معطلي الناظور من مقر الاتحاد المغربي للشغل، كرد حول ما تم تناقله بحر هذا الأسبوع حول رفض مكتب الفرع للاتحاد المغربي الشغل، استقبال اجتماعات وأنشطة المعطلين.
وتحسبا لأي مستجدات طارئة، تم تحصين مبنيي المجلس البلدي وعمالة الإقليم برجال الأمن مخافة تعرضهما لاقتحام من قبل المعطلين، الذين واصلوا مسيرتهم الاحتجاجية وجابوا أهم شوارع المدينة قبل أن يقتحموا مقر نيابة التعليم.
وقد أبرز المعطلون تأكيدهم في أن أي إدارة عمومية معرضة للاقتحام، في حين أكدوا تشبثهم بالأشكال النضالية التصعيدية المسطرة، ضد ما وصفوه بتملص عمالة الناظور في الوفاء بوعودها إزاء ملفهم المطلبي، المسيرة الاحتجاجية عرفت تربصا أمنيا مشددا من قبل رجال السلطة المحلية احترازا لأي تطور جديد في هذا الاقتحام الذي استهدف مقر النيابة.
واصلت الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالناظور، بعد زوال هذا اليوم الأربعاء 4 يناير الجاري، سلسلة أشكالها النضالية والاحتجاجية بعد إعلانها الهدنة بالناظور لأزيد من 5 أيام، وقد انطلقت مسيرة معطلي الناظور من مقر الاتحاد المغربي للشغل، كرد حول ما تم تناقله بحر هذا الأسبوع حول رفض مكتب الفرع للاتحاد المغربي الشغل، استقبال اجتماعات وأنشطة المعطلين.
وتحسبا لأي مستجدات طارئة، تم تحصين مبنيي المجلس البلدي وعمالة الإقليم برجال الأمن مخافة تعرضهما لاقتحام من قبل المعطلين، الذين واصلوا مسيرتهم الاحتجاجية وجابوا أهم شوارع المدينة قبل أن يقتحموا مقر نيابة التعليم.
وقد أبرز المعطلون تأكيدهم في أن أي إدارة عمومية معرضة للاقتحام، في حين أكدوا تشبثهم بالأشكال النضالية التصعيدية المسطرة، ضد ما وصفوه بتملص عمالة الناظور في الوفاء بوعودها إزاء ملفهم المطلبي، المسيرة الاحتجاجية عرفت تربصا أمنيا مشددا من قبل رجال السلطة المحلية احترازا لأي تطور جديد في هذا الاقتحام الذي استهدف مقر النيابة.