بعد أن وجه شكايات عدة.. مهاجر مغربي يقيم بألمانيا يحتج بطريقته الخاصة
ناظورسيتي: م.س
بعد أن راسل عدة مسؤولين وجهات رسمية، منها رئاسة الحكومة، ووزارة العدل والحريات، ووزارة الجالية...، قام المهاجر المغربي عمر حياتي، مقيم بألمانيا وينحدر من جماعة تزاغين بإقليم الدريوش، بتنفيذ احتاج لمفرده وسط إحدى الساحات العمومية بالمدينة التي يقيم بها.
موضوع الشكايات السابقة التي تقدم بها ذات المهاجر تتعلق ب "الظلم" و "الحيف" و"المعاناة" التي تعرض لها منذ حوالي 15 سنة، ولازال مصراًّ على متابعتها والاحتجاج من أجل إنصافه مما لحقه. ولأنه – كما قال في تصريح سابق- لن يدخر جهدا حتى إحقاق مطلبه، فقد نفذّ وقفة خلال الأسبوع الماضي بحضور رجال إعلام وحقوقيون، رافعا عدة لافتات تعكس الجدوى من "احجتاجه" بالطريقة التي فضلها للفت الأنظار، داعيا في الوقت ذاته إلى وقف استغلال الأطفال في مجموعة من الأنشطة الممنوعة، ومؤكدا على عزمه الاستمرار في ما يقوم به من عمل في سبيل قضيته.
من جانب آخر، تظهر الصور المرفقة بهذا الموضوع، المشاركة خلال تظاهرة فاتح ماي التي تخلد لليوم العالمي للشغيلة والتي كانت فرصة للاحتجاج ضد العنصرية والممارسات المشينة، بما في ذلك توظيف الأطفال في الأنشطة الممنوعة، وهي المطالب التي تعكسها اللافتات والشعارات المرفوعة خلال ذات مناسبة فاتح ماي.
بعد أن راسل عدة مسؤولين وجهات رسمية، منها رئاسة الحكومة، ووزارة العدل والحريات، ووزارة الجالية...، قام المهاجر المغربي عمر حياتي، مقيم بألمانيا وينحدر من جماعة تزاغين بإقليم الدريوش، بتنفيذ احتاج لمفرده وسط إحدى الساحات العمومية بالمدينة التي يقيم بها.
موضوع الشكايات السابقة التي تقدم بها ذات المهاجر تتعلق ب "الظلم" و "الحيف" و"المعاناة" التي تعرض لها منذ حوالي 15 سنة، ولازال مصراًّ على متابعتها والاحتجاج من أجل إنصافه مما لحقه. ولأنه – كما قال في تصريح سابق- لن يدخر جهدا حتى إحقاق مطلبه، فقد نفذّ وقفة خلال الأسبوع الماضي بحضور رجال إعلام وحقوقيون، رافعا عدة لافتات تعكس الجدوى من "احجتاجه" بالطريقة التي فضلها للفت الأنظار، داعيا في الوقت ذاته إلى وقف استغلال الأطفال في مجموعة من الأنشطة الممنوعة، ومؤكدا على عزمه الاستمرار في ما يقوم به من عمل في سبيل قضيته.
من جانب آخر، تظهر الصور المرفقة بهذا الموضوع، المشاركة خلال تظاهرة فاتح ماي التي تخلد لليوم العالمي للشغيلة والتي كانت فرصة للاحتجاج ضد العنصرية والممارسات المشينة، بما في ذلك توظيف الأطفال في الأنشطة الممنوعة، وهي المطالب التي تعكسها اللافتات والشعارات المرفوعة خلال ذات مناسبة فاتح ماي.
