متابعة
أكد العداء المغربي هشام الكروج، صاحب الرقم القياسي العالمي في سباق 1500 متر، أنه مستعد للتنازل عن كل الأرقام القياسية التي حققها في مسيرته الرياضية، ورد كل الأموال التي حصدها من هذه الرياضية، بالإضافة إلى جميع ثرواته وأملاكه، في حال ما ثبت تعاطيه للمنشطات.
وقال الكروج، في تصريح لإذاعة "راديو مارس"، إنه مستعد لرد كل ما يملك إذا ما تبث "تواجد 0.00001 بالمائة من المنشطات في العينات التي أخذت له خلال مشاركته في المنافسات العالمية والسباقات التي حقق فيها أرقاما قياسيةّ".
تصريح الكروج، جاء عقب التدوينة المثيرة للجدل التي دونها الباحث الرياضي، يحيى السعيدي، والتي يشير فيها إلى أن عدد من الأرقام القياسية التي حطمها عداءون مغاربة في فترة من الفترات، لم تكن ليتم تحطيمها لو كانت الصرامة الكبيرة في مراقبة تعاطي المنشطات التي تعرفها ألعاب القوى اليوم.
ولم يخلف الكروج هذه المناسبة، من أجل توجيه سهام النقد للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، التي يرأسها عبد السلام أحيزون، إذ اعتبر أن "ألعاب القوى المغربية تتجه نحو الهاوية، على الرغم من المجهودات المبذولة من طرف الدولة، والمبالغ المالية الهائلة التي تصرف".
ودعا الكروج، "الملك وكل الغيورين على ألعاب القوى، التي تدهورت منذ 13 سنة، إلى محاسبة المسؤولين ومعاقبتهم على تراجع هذه الرياضة بالمغرب، بالرغم من الإمكانات الكبيرة المرصودة".
أكد العداء المغربي هشام الكروج، صاحب الرقم القياسي العالمي في سباق 1500 متر، أنه مستعد للتنازل عن كل الأرقام القياسية التي حققها في مسيرته الرياضية، ورد كل الأموال التي حصدها من هذه الرياضية، بالإضافة إلى جميع ثرواته وأملاكه، في حال ما ثبت تعاطيه للمنشطات.
وقال الكروج، في تصريح لإذاعة "راديو مارس"، إنه مستعد لرد كل ما يملك إذا ما تبث "تواجد 0.00001 بالمائة من المنشطات في العينات التي أخذت له خلال مشاركته في المنافسات العالمية والسباقات التي حقق فيها أرقاما قياسيةّ".
تصريح الكروج، جاء عقب التدوينة المثيرة للجدل التي دونها الباحث الرياضي، يحيى السعيدي، والتي يشير فيها إلى أن عدد من الأرقام القياسية التي حطمها عداءون مغاربة في فترة من الفترات، لم تكن ليتم تحطيمها لو كانت الصرامة الكبيرة في مراقبة تعاطي المنشطات التي تعرفها ألعاب القوى اليوم.
ولم يخلف الكروج هذه المناسبة، من أجل توجيه سهام النقد للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، التي يرأسها عبد السلام أحيزون، إذ اعتبر أن "ألعاب القوى المغربية تتجه نحو الهاوية، على الرغم من المجهودات المبذولة من طرف الدولة، والمبالغ المالية الهائلة التي تصرف".
ودعا الكروج، "الملك وكل الغيورين على ألعاب القوى، التي تدهورت منذ 13 سنة، إلى محاسبة المسؤولين ومعاقبتهم على تراجع هذه الرياضة بالمغرب، بالرغم من الإمكانات الكبيرة المرصودة".