ناظورسيتي: جابر.ز - سلام المحمودي
تسببت الأمطار الغزيرة التي شهدها شمال المغرب، خلال الأيام الماضية في سيول بعدد من الأقاليم، ما أدى إلى قطع الطريق الجهوية رقم 509 الرابطة بين الخلالفة وإساكن، المعروفة بطريق “الوحدة”، والواقعة بين إقليمي تاونات والحسيمة.
وبسبب هذا الانقطاع المسجل في الطريق بسبب انهيار أرضي قام عامل إقليم الحسيمة، حسن زيتوني، يوم أمس الخميس، بزيارة ميدانية إلى دوار بني حسان إكاون.
ووقف العامل على فتح مسلك طرقي مؤقت، من أجل تسهيل مرور العربات، في انتظار إصلاح المقاطع المقطوعة؛ وذلك في إطار الإجراءات والتدابير المتخذة بتنسيق مع وزارة التجهيز والماء والدرك الملكي.
تسببت الأمطار الغزيرة التي شهدها شمال المغرب، خلال الأيام الماضية في سيول بعدد من الأقاليم، ما أدى إلى قطع الطريق الجهوية رقم 509 الرابطة بين الخلالفة وإساكن، المعروفة بطريق “الوحدة”، والواقعة بين إقليمي تاونات والحسيمة.
وبسبب هذا الانقطاع المسجل في الطريق بسبب انهيار أرضي قام عامل إقليم الحسيمة، حسن زيتوني، يوم أمس الخميس، بزيارة ميدانية إلى دوار بني حسان إكاون.
ووقف العامل على فتح مسلك طرقي مؤقت، من أجل تسهيل مرور العربات، في انتظار إصلاح المقاطع المقطوعة؛ وذلك في إطار الإجراءات والتدابير المتخذة بتنسيق مع وزارة التجهيز والماء والدرك الملكي.
وأعطى عامل الحسيمة تعليماته للمصالح المختصة من أجل تسريع وتيرة أشغال إصلاح المقاطع المقطوعة في الطريق الجهوية رقم 509، وذلك من أجل فتحها أمام العموم وإعادة حركة السير إلى طبيعتها، مؤكدا على ضرورة مراقبة جودة الأشغال لتفادي تسجيل انقطاعات أخرى في المستقبل.
وكما عاينت العدية، فعامل إقليم الحسيمة، رفقة موكب هام من المسؤولين الإقليميين والجهويين، والمصالح الأمنية والسلطات المحلية، قد وقف على سير أشغال فتح مسلك طرقي مؤقت، ووضع علامات التشوير في الطريق المقطوعة للحفاظ على سلامة مستعملي هذا المحور الطرقي الحيوي، ومباشرة أشغال معالجة الانهيار.
وتتواصل الأشغال من أجل فتح هذا المحور الطرقي، الذي أشارت مصادر مطلعة، إلى أنه سيعرف أشغال توسيع وتقوية على طول 53 كيلومترا، بغلاف مالي يناهز 220 مليون درهم، وتنجز على 3 أشهر، وستنطلق مباشرة بعد عيد الفطر.
وكما عاينت العدية، فعامل إقليم الحسيمة، رفقة موكب هام من المسؤولين الإقليميين والجهويين، والمصالح الأمنية والسلطات المحلية، قد وقف على سير أشغال فتح مسلك طرقي مؤقت، ووضع علامات التشوير في الطريق المقطوعة للحفاظ على سلامة مستعملي هذا المحور الطرقي الحيوي، ومباشرة أشغال معالجة الانهيار.
وتتواصل الأشغال من أجل فتح هذا المحور الطرقي، الذي أشارت مصادر مطلعة، إلى أنه سيعرف أشغال توسيع وتقوية على طول 53 كيلومترا، بغلاف مالي يناهز 220 مليون درهم، وتنجز على 3 أشهر، وستنطلق مباشرة بعد عيد الفطر.