ناظورسيتي: متابعة
خلافا للشائعات المتداولة، لم يلغ الملك محمد السادس رحلته إلى داكار بعد إعلان الديوان الملكي في بلاغ إصابته بنزلة برد، لينصحه طبيبه الخاص بعدم السفر. حيث أكدت "مغرب أنتلجنس" أن الزيارة ستتم.
وحسب ذات المصدر، يزور الملك محمد السادس داكار اليوم الثلاثاء الموافق 7 مارس 2023، ليضع حدًا للشائعات حول إلغاء زيارة الصداقة والعمل التي تهدف إلى تعزيز العلاقات الاستثنائية بين البلدين.
ومن بين الوزراء الذين سيرافقون الملك ضمن الوفد المغربي، وزير الفلاحة والصيد البحري محمد صديقي، إضافة إلى مسؤولين آخرين.
خلافا للشائعات المتداولة، لم يلغ الملك محمد السادس رحلته إلى داكار بعد إعلان الديوان الملكي في بلاغ إصابته بنزلة برد، لينصحه طبيبه الخاص بعدم السفر. حيث أكدت "مغرب أنتلجنس" أن الزيارة ستتم.
وحسب ذات المصدر، يزور الملك محمد السادس داكار اليوم الثلاثاء الموافق 7 مارس 2023، ليضع حدًا للشائعات حول إلغاء زيارة الصداقة والعمل التي تهدف إلى تعزيز العلاقات الاستثنائية بين البلدين.
ومن بين الوزراء الذين سيرافقون الملك ضمن الوفد المغربي، وزير الفلاحة والصيد البحري محمد صديقي، إضافة إلى مسؤولين آخرين.
في السنغال، سيلتقي الملك مع الرئيس ماكي سال لبحث القضايا الإقليمية والقارية أيضًا. وسيناقش القائدان أيضا تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين الذين تجمعهما روابط خاصة.
وسيترأس كل من الملك محمد السادس، والرئيس ماكي سال توقيع العديد من الاتفاقيات التي تغطي مختلف مجالات التعاون بين البلدين.
كما سيتم تدشين مشروعين بتمويل من المغرب، وهما رصيف للصيادين في "سومبيديون" ممول إلى حد كبير من المغرب بمبلغ مليوني أورو، ومركز للتدريب على ريادة الأعمال في "ديامناديو" بالقرب من داكار.
بالإضافة إلى ذلك، سيحضر الملك تسليم 5000 طن من الأسمدة الملائمة للتربة الأفريقية للمزارعين السنغاليين، من أجل المساعدة في ضمان الأمن الغذائي في المنطقة، التي تأثرت بشدة بفعل الازمات العالمية المتتالية.
وسيترأس كل من الملك محمد السادس، والرئيس ماكي سال توقيع العديد من الاتفاقيات التي تغطي مختلف مجالات التعاون بين البلدين.
كما سيتم تدشين مشروعين بتمويل من المغرب، وهما رصيف للصيادين في "سومبيديون" ممول إلى حد كبير من المغرب بمبلغ مليوني أورو، ومركز للتدريب على ريادة الأعمال في "ديامناديو" بالقرب من داكار.
بالإضافة إلى ذلك، سيحضر الملك تسليم 5000 طن من الأسمدة الملائمة للتربة الأفريقية للمزارعين السنغاليين، من أجل المساعدة في ضمان الأمن الغذائي في المنطقة، التي تأثرت بشدة بفعل الازمات العالمية المتتالية.