ناظور سيتي: متابعة
أفاد عبد الرحمان اليوسفي علوي، رئيس القسم التقني وتدبير المخاطر بمديرية الشرطة القضائية، أن التحقيقات الأولية على الأسلحة النارية والذخيرة التي تم ضبطها بعد تفكيك الخليتين الإرهابيتين في تامسنا وبوذنيب الأسبوع الماضي مازالت جارية، قائلا إن الهدف من الخبرة التقنية هو استظهار الوسم الخاص بالأسلحة وتنقيطها في قواعد بيانات الإنتربول لمعرفة تسلسل حيازتها والتأكد من سوابقها الإجرامية الدولية.
وأضاف اليوسفي علوي في ندوة صحافية، أن الخبرة أظهرت تنوع الأسلحة من حيث النوع والاستخدام، فضلاً عن اختلاف مستويات خطورتها، كما أشار إلى أن بعض الأسلحة النارية كانت قد تعرضت لتعديل بهدف إخفاء معلوماتها، مثل أرقامها التسلسلية وبلد صنعها، وذلك لتعقيد مهمة تحديد أصولها من قبل السلطات الأمنية الدولية.
أفاد عبد الرحمان اليوسفي علوي، رئيس القسم التقني وتدبير المخاطر بمديرية الشرطة القضائية، أن التحقيقات الأولية على الأسلحة النارية والذخيرة التي تم ضبطها بعد تفكيك الخليتين الإرهابيتين في تامسنا وبوذنيب الأسبوع الماضي مازالت جارية، قائلا إن الهدف من الخبرة التقنية هو استظهار الوسم الخاص بالأسلحة وتنقيطها في قواعد بيانات الإنتربول لمعرفة تسلسل حيازتها والتأكد من سوابقها الإجرامية الدولية.
وأضاف اليوسفي علوي في ندوة صحافية، أن الخبرة أظهرت تنوع الأسلحة من حيث النوع والاستخدام، فضلاً عن اختلاف مستويات خطورتها، كما أشار إلى أن بعض الأسلحة النارية كانت قد تعرضت لتعديل بهدف إخفاء معلوماتها، مثل أرقامها التسلسلية وبلد صنعها، وذلك لتعقيد مهمة تحديد أصولها من قبل السلطات الأمنية الدولية.
وخلال التفتيش في منازل المشتبه بهم، تم العثور على مواد كيميائية متنوعة، بالإضافة إلى أسلحة نارية وذخيرة حية وأدوات مشبوهة أخرى، ذلك أنه من بين الأسلحة التي تم ضبطها كانت أسلحة حربية وأخرى عسكرية وأمنية، وجميعها في حالة جيدة من التشغيل وتُستخدم في أغراض متعددة وخطيرة.
أوضح اليوسفي علوي أن المواد الكيميائية التي تم ضبطها كانت تستخدم لصناعة العبوات المتفجرة التقليدية، مثل تلك التي تحتوي على نترات الأمونيوم وTATP. وأكد أن المواد الكيميائية التي تم العثور عليها كانت محفوظة داخل طناجر ضغط وقنينات غاز معدلة، لتكون جاهزة للاستخدام في تصنيع المتفجرات القادرة على إحداث دمار واسع.
وزاد المسؤول الأمني، أن المواد الكيميائية التي تم ضبطها كانت معدة في الأصل للاستخدام المدني، لكن تم تحويلها إلى أغراض إجرامية. وحذر من خطر خلط هذه المواد، حيث يمكن أن تؤدي إلى انفجارات غير قابلة للسيطرة، مما يشكل تهديداً حقيقياً للسلامة الشخصية والمجتمعية، مع احتمالية حدوث إصابات أو أضرار جسيمة نتيجة لهذه التفاعلات الخطيرة.
أوضح اليوسفي علوي أن المواد الكيميائية التي تم ضبطها كانت تستخدم لصناعة العبوات المتفجرة التقليدية، مثل تلك التي تحتوي على نترات الأمونيوم وTATP. وأكد أن المواد الكيميائية التي تم العثور عليها كانت محفوظة داخل طناجر ضغط وقنينات غاز معدلة، لتكون جاهزة للاستخدام في تصنيع المتفجرات القادرة على إحداث دمار واسع.
وزاد المسؤول الأمني، أن المواد الكيميائية التي تم ضبطها كانت معدة في الأصل للاستخدام المدني، لكن تم تحويلها إلى أغراض إجرامية. وحذر من خطر خلط هذه المواد، حيث يمكن أن تؤدي إلى انفجارات غير قابلة للسيطرة، مما يشكل تهديداً حقيقياً للسلامة الشخصية والمجتمعية، مع احتمالية حدوث إصابات أو أضرار جسيمة نتيجة لهذه التفاعلات الخطيرة.