ناظورسيتي - متابعة
ما زال فنان الراي، ميمون الوجدي، يخضع لحصص العلاج الكيميائي بوجدة، بسبب مضاعفات أعراض الورم السرطاني، الذي أصيب به خلال الأشهر الأخيرة، حيث أجريت له عمليتين جراحيتين في الرباط، في انتظار عملية جراحية أخرى، من المحتمل أن تجرى له خلال الأيام القليلة المقبلة.
مصادر من بيت ” الشاب ميمون الوجدي”، أكدت ل” اليوم24″، أن فنان “الراي” يخضع، بانتظام، للحصص العلاج الكيميائي، ووضعه الصحي في تحسن، أفضل مما كان عليه، مضيفة أن عملية جراحية تنتظر ميمون الوجدي، بعد الانتهاء من حصص العلاج الكيميائي.
وحول تواصله مع محبيه، أضافت المصادر أن الفنان ميمون الوجدي، الذي انطلقت شهرته مطلع ثمانينيات القرن الماضي، يستقبل مكالمات كل من يسأل عن أحواله، ومعنوياته مرتفعة، للتغلب على المرض، والعودة إلى جمهوره.
وكانت مؤسسة ” لالة سلمى” للوقاية وعلاج السرطان، تكفلت بعلاج فنان الراي، مباشرة بعد تدهور وضعه الصحي، وإصابته بداء السرطان على مستوى الجهاز الهضمي.
ويعد الشاب ميمون الوجدي من الفنانين الأوائل الذين بصموا على انطلاقة فن الراي بالمغرب، حيث خلف، على امتداد 4 عقود، ريبيرتوارا غنيا، ما زال يتغنى به في الأوساط الشبابية، خاصة رائعته ” تشطن خاطري”، التي فتحت باب الشهرة على مصراعيه لابن مدينة وجدة.
ما زال فنان الراي، ميمون الوجدي، يخضع لحصص العلاج الكيميائي بوجدة، بسبب مضاعفات أعراض الورم السرطاني، الذي أصيب به خلال الأشهر الأخيرة، حيث أجريت له عمليتين جراحيتين في الرباط، في انتظار عملية جراحية أخرى، من المحتمل أن تجرى له خلال الأيام القليلة المقبلة.
مصادر من بيت ” الشاب ميمون الوجدي”، أكدت ل” اليوم24″، أن فنان “الراي” يخضع، بانتظام، للحصص العلاج الكيميائي، ووضعه الصحي في تحسن، أفضل مما كان عليه، مضيفة أن عملية جراحية تنتظر ميمون الوجدي، بعد الانتهاء من حصص العلاج الكيميائي.
وحول تواصله مع محبيه، أضافت المصادر أن الفنان ميمون الوجدي، الذي انطلقت شهرته مطلع ثمانينيات القرن الماضي، يستقبل مكالمات كل من يسأل عن أحواله، ومعنوياته مرتفعة، للتغلب على المرض، والعودة إلى جمهوره.
وكانت مؤسسة ” لالة سلمى” للوقاية وعلاج السرطان، تكفلت بعلاج فنان الراي، مباشرة بعد تدهور وضعه الصحي، وإصابته بداء السرطان على مستوى الجهاز الهضمي.
ويعد الشاب ميمون الوجدي من الفنانين الأوائل الذين بصموا على انطلاقة فن الراي بالمغرب، حيث خلف، على امتداد 4 عقود، ريبيرتوارا غنيا، ما زال يتغنى به في الأوساط الشبابية، خاصة رائعته ” تشطن خاطري”، التي فتحت باب الشهرة على مصراعيه لابن مدينة وجدة.