ناظورسيتي: متابعة
استنجد المتحدث باسم حكومة سبتة المحتلة، "أليخاندرو راميريز"، اليوم الثلاثاء، بالمملكة المغربية، داعياً إياها إلى احتواء تدفقات الهجرة غير الشرعية في حال حدوث محاولة جديدة لدخول جماعي إلى سبتة يوم 30 شتنبر الجاري، حسب ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأعرب المتحدث الإسباني ذاته في حالة حدوث اقترابات جديدة من المحيط الحدودي لعبور الحدود إلى سبتة عن ثقته في أن يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة مثل ما سُجل يوم 15 شتنبر، مع مواصلة التنسيق بين السلطات المحلية والمصالح الأمنية في سبتة والمغرب.
استنجد المتحدث باسم حكومة سبتة المحتلة، "أليخاندرو راميريز"، اليوم الثلاثاء، بالمملكة المغربية، داعياً إياها إلى احتواء تدفقات الهجرة غير الشرعية في حال حدوث محاولة جديدة لدخول جماعي إلى سبتة يوم 30 شتنبر الجاري، حسب ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأعرب المتحدث الإسباني ذاته في حالة حدوث اقترابات جديدة من المحيط الحدودي لعبور الحدود إلى سبتة عن ثقته في أن يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة مثل ما سُجل يوم 15 شتنبر، مع مواصلة التنسيق بين السلطات المحلية والمصالح الأمنية في سبتة والمغرب.
كما تطرق "أليخاندرو راميريز" إلى مسألة القاصرين غير المصحوبين في سبتة، حيث جدد طلب المساعدة من الحكومة المركزية لمواجهة التكاليف الناجمة عن الاكتظاظ التي تجاوز نسبة 480%.
وأكد خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب اجتماع مجلس الحكومة قائلاً: "نعلم أن هذا الأسبوع تُعقد اجتماعات مركزية، خصوصا مع وزارة المالية، بهدف تحديد التغطية المالية المطلوبة، ونأمل أن يصلوا إلى حل سريع".
وتجدر الإشارة إلى أن التعبئة والاستنفار الأمنيين الكبيرين اللذين فرضهما المغرب على طول الحدود البحرية والبرية بينه وبين سبتة و مليلية خلال الأسبوع قبل الماضي، لقيا تنويها من طرف عدة وزراء في حكومة بيدرو سانشيز، على رأسهم وزير الداخلية الإسباني، الذي شكر المغرب على جديته وحزمه في مواجهة التدفقات البشرية الهائلة المتوجهة إلى سبتة.
وأكد خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب اجتماع مجلس الحكومة قائلاً: "نعلم أن هذا الأسبوع تُعقد اجتماعات مركزية، خصوصا مع وزارة المالية، بهدف تحديد التغطية المالية المطلوبة، ونأمل أن يصلوا إلى حل سريع".
وتجدر الإشارة إلى أن التعبئة والاستنفار الأمنيين الكبيرين اللذين فرضهما المغرب على طول الحدود البحرية والبرية بينه وبين سبتة و مليلية خلال الأسبوع قبل الماضي، لقيا تنويها من طرف عدة وزراء في حكومة بيدرو سانشيز، على رأسهم وزير الداخلية الإسباني، الذي شكر المغرب على جديته وحزمه في مواجهة التدفقات البشرية الهائلة المتوجهة إلى سبتة.