بعد طفلتي العروي.. اختفاء غامض لفتاتين توأم أوصلهما والدهما للمدرسة ولم يجدهما أثناء عودته لاصطحابهما
ناظورسيتي : متابعة
استنفرت المصالح الأمنية بالعاصمة الرباط عناصرها، بهدف الوصول إلى طرف خيط يقود إلى حل لغز اختفاء شقيقتين توأم، بعد أن اختفتا منذ أول أمس الثلاثاء في ظروف جد غامضة.
وبحسب مصادر مقربة من عائلة الفتاتين المراهقتين، أكدت أن والدهما أوصلهما بنفسه إلى باب الثانوية الإعدادية حمان الفطواكي حيث تدرسان، وعندما عاد لاصطحابهما مساء كعادته لم يعثر لهما على أي أثر، وأن هواتفهن توجدان خارج التغطية، الأمر الذي جعل العائلة تتخوف من تعرضهما لمكروه.
ومن جهة أخرى، أطلق زملاء المختفيتين وأقاربهما حملة فايسبوكية واسعة لعلها تنجح في تحديد مكان تواجدهم، كما حصل في مدينة العروي بالناظور بعد أن أطلق نشطاء حملة واسعة للبحث عن فتاتين قاصرتين لم يظهر لهما أثر بعد أن توجهتا صوب مؤسستهم التعليمية، ولم يظهر لهما أثر إلا بعد مرور أربعة أيام بضواحي مدينة الخميسات.
يذكر أن ظاهرة الإختفاء والاختطاف خصوصا في صفوف القاصرين شهدت ارتفاعا مقلقا خلال الأسابيع الأخيرة، الأمر الذي جعل عدد من الأباء والأمهات يعيشون على أعصابهم طيلة مغادرة ابنائهم للمنازل.
استنفرت المصالح الأمنية بالعاصمة الرباط عناصرها، بهدف الوصول إلى طرف خيط يقود إلى حل لغز اختفاء شقيقتين توأم، بعد أن اختفتا منذ أول أمس الثلاثاء في ظروف جد غامضة.
وبحسب مصادر مقربة من عائلة الفتاتين المراهقتين، أكدت أن والدهما أوصلهما بنفسه إلى باب الثانوية الإعدادية حمان الفطواكي حيث تدرسان، وعندما عاد لاصطحابهما مساء كعادته لم يعثر لهما على أي أثر، وأن هواتفهن توجدان خارج التغطية، الأمر الذي جعل العائلة تتخوف من تعرضهما لمكروه.
ومن جهة أخرى، أطلق زملاء المختفيتين وأقاربهما حملة فايسبوكية واسعة لعلها تنجح في تحديد مكان تواجدهم، كما حصل في مدينة العروي بالناظور بعد أن أطلق نشطاء حملة واسعة للبحث عن فتاتين قاصرتين لم يظهر لهما أثر بعد أن توجهتا صوب مؤسستهم التعليمية، ولم يظهر لهما أثر إلا بعد مرور أربعة أيام بضواحي مدينة الخميسات.
يذكر أن ظاهرة الإختفاء والاختطاف خصوصا في صفوف القاصرين شهدت ارتفاعا مقلقا خلال الأسابيع الأخيرة، الأمر الذي جعل عدد من الأباء والأمهات يعيشون على أعصابهم طيلة مغادرة ابنائهم للمنازل.
