ناظورسيتي | خاص
رغم مرور تسع سنوات عن الإفراج عنه بعفو بعد قضائه 15 سنة وراء القضبان بكتالونيا بإسبانيا بسبب إتهامه في 1991 بإرتكاب عمليات الاغتصاب وإنْ في ظل عدم وجود كفاية الأدلة ولمجرد وجود تشابه بينه وبين الفاعل الحقيقي، مازال المهاجر المغرب أحمد طموحي المنحدر من إقليم الناظور يبحث عن براءته الكفيلة بمحو الصورة السيئة التي رسمها المجتمع عنه يقول أحمد ضحية الأحكام القضائية الجائرة.
أحمد طموحي الذي لم يزر عائلته بمدينة الناظور منذ أزيد من 24 سنة لكونه محروما من الحصول على وثائق الإقامة، ويعيش مع أخيه عمر، ويزور إبنه خالد من حين لآخر، هذا الأخير ما فتئ يطالب السلطات بمنح والده الوثائق اللازمة، لتمكينه من التحرك بحرية وزيارة زوجته التي لم يرها منذ 24 سنة، قالت بشأنه العديد من المصادر إن براءته رهينة بإعتراف الجاني الحقيقي المسمّى "أنطونيوغارسيا كاربونيل" الذي اعتقل سنة 1995، وأفرج عنه بعد أن قضى 18 سنة في السجن، لإرتكابه مجموعة من الأفعال المرتبطة بالإغتصاب تحت العنف، وكان أعيد اعتقاله أخيراً بعد تورطه في الإعتداء على امرأة مسنة توفيت في ما بعد.
رغم مرور تسع سنوات عن الإفراج عنه بعفو بعد قضائه 15 سنة وراء القضبان بكتالونيا بإسبانيا بسبب إتهامه في 1991 بإرتكاب عمليات الاغتصاب وإنْ في ظل عدم وجود كفاية الأدلة ولمجرد وجود تشابه بينه وبين الفاعل الحقيقي، مازال المهاجر المغرب أحمد طموحي المنحدر من إقليم الناظور يبحث عن براءته الكفيلة بمحو الصورة السيئة التي رسمها المجتمع عنه يقول أحمد ضحية الأحكام القضائية الجائرة.
أحمد طموحي الذي لم يزر عائلته بمدينة الناظور منذ أزيد من 24 سنة لكونه محروما من الحصول على وثائق الإقامة، ويعيش مع أخيه عمر، ويزور إبنه خالد من حين لآخر، هذا الأخير ما فتئ يطالب السلطات بمنح والده الوثائق اللازمة، لتمكينه من التحرك بحرية وزيارة زوجته التي لم يرها منذ 24 سنة، قالت بشأنه العديد من المصادر إن براءته رهينة بإعتراف الجاني الحقيقي المسمّى "أنطونيوغارسيا كاربونيل" الذي اعتقل سنة 1995، وأفرج عنه بعد أن قضى 18 سنة في السجن، لإرتكابه مجموعة من الأفعال المرتبطة بالإغتصاب تحت العنف، وكان أعيد اعتقاله أخيراً بعد تورطه في الإعتداء على امرأة مسنة توفيت في ما بعد.