ناظورسيتي: متابعة
كشف مصدر قضائي للإعلام المحلي بمراكش، أن المحكمة الإبتدائية بالقنيطرة حكمت بحر الاسبوع الجاري، بالسجن لمدة سنة نافذة، وذلك في حق ابن مستشار جماعي، بتهمة الاعتداء على القائد “ابريكة الزروالي” القائد السابق للملحقة الإدارية جليز بمراكش، والقائد الحالي بالقنيطرة، وذلك أثناء قيامه بمهامه في منطقة بئر الرامي بالقنيطرة.
وكان القائد “الزروالي” في مهمة رسمية حينها مع بداية مارس الجاري رفقة رجال الأمن، وعناصر القوات المساعدة، وأعوان السلطة، لإفراغ وهدم دور الصفيح التي انتشرت بشكل كبير وغير قانوني بمنطقة بئر الرامي، الأمر الذي لم يتقبله أحد المخالفين، وعرض المسؤول الترابي لاعتداء شنيع، قبل أن يلوذ بالفرار إلى وجهة مجهولة، مما استدعى نقل القائد على وجه السرعة إلى إحدى المصحات الخاصة بالمدينة، لتلقي العلاجات الضرورية.
وقد اتضح أن الجاني لم يكن سوى ابن مستشار جماعي من ‘اولاد الفشوش” بالمنطقة، وهو ما شجعه على التمادي، والاعتداء على رجل السلطة، ما خلق حالة من الاستياء، خصوصا وان الامر تزامن مع الحادث الاخطر الذي تجلى حينها في العثور على جثة شرطي المرور الشهيد هشام ، ما اعتبر تناميا وتماديا في الاعتداء على ممثلي الدولة.
كشف مصدر قضائي للإعلام المحلي بمراكش، أن المحكمة الإبتدائية بالقنيطرة حكمت بحر الاسبوع الجاري، بالسجن لمدة سنة نافذة، وذلك في حق ابن مستشار جماعي، بتهمة الاعتداء على القائد “ابريكة الزروالي” القائد السابق للملحقة الإدارية جليز بمراكش، والقائد الحالي بالقنيطرة، وذلك أثناء قيامه بمهامه في منطقة بئر الرامي بالقنيطرة.
وكان القائد “الزروالي” في مهمة رسمية حينها مع بداية مارس الجاري رفقة رجال الأمن، وعناصر القوات المساعدة، وأعوان السلطة، لإفراغ وهدم دور الصفيح التي انتشرت بشكل كبير وغير قانوني بمنطقة بئر الرامي، الأمر الذي لم يتقبله أحد المخالفين، وعرض المسؤول الترابي لاعتداء شنيع، قبل أن يلوذ بالفرار إلى وجهة مجهولة، مما استدعى نقل القائد على وجه السرعة إلى إحدى المصحات الخاصة بالمدينة، لتلقي العلاجات الضرورية.
وقد اتضح أن الجاني لم يكن سوى ابن مستشار جماعي من ‘اولاد الفشوش” بالمنطقة، وهو ما شجعه على التمادي، والاعتداء على رجل السلطة، ما خلق حالة من الاستياء، خصوصا وان الامر تزامن مع الحادث الاخطر الذي تجلى حينها في العثور على جثة شرطي المرور الشهيد هشام ، ما اعتبر تناميا وتماديا في الاعتداء على ممثلي الدولة.
وعديدة تلك المرات التي ترد أخبار اعتداءات على رجال السلطة أثناء القيام بمهامهم، فقبل ستة أشهر، اعتُدِيَ على قائدي مقاطعتين بالقصر الكبير، الحادث الذي وصف بــ ”الخطير” بواسطة 3 أشخاص، كانو بصدد نقل رمال مسروقة، على متن مقطورة مجرورة بجرار.
ووفق مصادر محلية يومها، فإن قائدي الملحقتين الإداريتين الأولى والسادسة، عقِـب ضبطهما للمذكورين أثناء جولة تفقدية على مستوى منطقة طريق "اولاد وشيح سيدي اليمني" وتطوان، وهم متلبسين بنقل كمية من الرمال المسروقة.
وأوردت ذات المصادر يومها، أن المعنيين قد عمدوا إلى تعريض القائدين بعد ذلك، لاعتداء خطير مستعملين المجارف والهراوات، قبل تدخل عدد من المواطنين لإنقاذهما، حيث جرى القبض على اثنين من المعتدين، في حين هرب الثالث لوجهة مجهولة.
من جهة أخرى أدان القضاء قوادا آخرين بتهم شتى من بينها الرشوة، حيث على سبيل المثال وفي دجنبر الماضي أدانت الغرفة الجنحية التلبسية التأديبية بالمحكمة الإبتدائية إيمنتانوت، قائد الملحقة الإدارية لأزلي السابق، بسنة حبسا نافذ وغرامة قدرها خمسة آلاف درهم، بعد متابعته بتهمة استلام مبلغ مالي على سبيل الرشوة للقيام بعمل من أعمال وظيفته المنوط بها.
وتجدر الإشارة الى أنه، جرى إيقاف القائد السابق الذي كان قد عين حديثا بالملحقة الادارية ازلي مراكش، من طرف الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة مراكش في حالة تلبس باستلام المبلغ المالي إثر بلاغ تقدم به مواطن إلى رئاسة النيابة العامة عبر الرقم الأخضر المخصص للتبليغ عن الرشوة.
وفي سياق ذي صلة، أدانت المحكمة الابتدائية بتارودانت في أكتوبر الماضي، خليفة قائد كان يعمل بقيادة أولاد محلة بـ 4 أشهر حبسا نافذاً وغرامة مالية قدرها 5 الاف درهم.
ووفق مصادر محلية يومها، فإن قائدي الملحقتين الإداريتين الأولى والسادسة، عقِـب ضبطهما للمذكورين أثناء جولة تفقدية على مستوى منطقة طريق "اولاد وشيح سيدي اليمني" وتطوان، وهم متلبسين بنقل كمية من الرمال المسروقة.
وأوردت ذات المصادر يومها، أن المعنيين قد عمدوا إلى تعريض القائدين بعد ذلك، لاعتداء خطير مستعملين المجارف والهراوات، قبل تدخل عدد من المواطنين لإنقاذهما، حيث جرى القبض على اثنين من المعتدين، في حين هرب الثالث لوجهة مجهولة.
من جهة أخرى أدان القضاء قوادا آخرين بتهم شتى من بينها الرشوة، حيث على سبيل المثال وفي دجنبر الماضي أدانت الغرفة الجنحية التلبسية التأديبية بالمحكمة الإبتدائية إيمنتانوت، قائد الملحقة الإدارية لأزلي السابق، بسنة حبسا نافذ وغرامة قدرها خمسة آلاف درهم، بعد متابعته بتهمة استلام مبلغ مالي على سبيل الرشوة للقيام بعمل من أعمال وظيفته المنوط بها.
وتجدر الإشارة الى أنه، جرى إيقاف القائد السابق الذي كان قد عين حديثا بالملحقة الادارية ازلي مراكش، من طرف الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة مراكش في حالة تلبس باستلام المبلغ المالي إثر بلاغ تقدم به مواطن إلى رئاسة النيابة العامة عبر الرقم الأخضر المخصص للتبليغ عن الرشوة.
وفي سياق ذي صلة، أدانت المحكمة الابتدائية بتارودانت في أكتوبر الماضي، خليفة قائد كان يعمل بقيادة أولاد محلة بـ 4 أشهر حبسا نافذاً وغرامة مالية قدرها 5 الاف درهم.