بعوي والمومني يطلقان مشاريع فلاحية مهمة لفائدة ساكنة الشريط الحدودي
ناظورسيتي | وجدة
أشرف أول أمس، عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، بمعية محمد مومني، المستثمر في القطاع الفلاحي، والشاغل لمنصب رئيس مجلس جماعة تزطوطين، على إطلاق مشاريع فلاحية ضخمة، لفائدة ساكنة الشريط الحدودي مع الجزائر.
وتهم ذات المشاريع المندرجة ضمن البديل الإقتصادي، السقي الموضعي وحفر الآبار وتنويع المنتجات الزراعية لفائدة فلاحي الشريط الحدودي بجهة الشرق، ومشروع غرس أشجار الزيتون وتسييجها، وذلك بحضور كل المدير الجهوي للفلاحة، وأعضاء مجلس الجهة والمنتخبين بالجماعات المحلية.
وتهدف ذات المشاريع إلى تشجيع الفلاحين في إطار تعاونيات، وتطوير أساليب السقي بالتنقيط، وتنويع المنتجات الزراعية وتكثيف الإنتاج، وتكوين وتأطير الفلاحين، وإحداث دينامية لتشغيل اليد العاملة والمساهمة في توفير دخل قار للساكنة.
وأكد عبد النبي بعوي أن هذه المشاريع التي أعطيت انطلاقتها تندرج في إطار برنامج تنمية المناطق الحدودية، بهدف خلق فرص عمل للساكنة المحلية، وإيجاد بديل اقتصادي بالمنطقة، بشراكة مع وزارة الفلاحة وباقي الشركاء.
أشرف أول أمس، عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، بمعية محمد مومني، المستثمر في القطاع الفلاحي، والشاغل لمنصب رئيس مجلس جماعة تزطوطين، على إطلاق مشاريع فلاحية ضخمة، لفائدة ساكنة الشريط الحدودي مع الجزائر.
وتهم ذات المشاريع المندرجة ضمن البديل الإقتصادي، السقي الموضعي وحفر الآبار وتنويع المنتجات الزراعية لفائدة فلاحي الشريط الحدودي بجهة الشرق، ومشروع غرس أشجار الزيتون وتسييجها، وذلك بحضور كل المدير الجهوي للفلاحة، وأعضاء مجلس الجهة والمنتخبين بالجماعات المحلية.
وتهدف ذات المشاريع إلى تشجيع الفلاحين في إطار تعاونيات، وتطوير أساليب السقي بالتنقيط، وتنويع المنتجات الزراعية وتكثيف الإنتاج، وتكوين وتأطير الفلاحين، وإحداث دينامية لتشغيل اليد العاملة والمساهمة في توفير دخل قار للساكنة.
وأكد عبد النبي بعوي أن هذه المشاريع التي أعطيت انطلاقتها تندرج في إطار برنامج تنمية المناطق الحدودية، بهدف خلق فرص عمل للساكنة المحلية، وإيجاد بديل اقتصادي بالمنطقة، بشراكة مع وزارة الفلاحة وباقي الشركاء.
