بلدية إسبانية تعلن الحداد رسميا بسبب مأساة طفل مغربي
ناظورسيتي: متابعة
تمكنت فرق الإنقاذ الإسبانية من انتشال جثة آدم، البالغ من العمر 11 عاما، من نهر في ريبيرا ألتا، بعد أن غطس فيه مع أصدقائه في اليوم السابق، على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيفية السباحة. عائلة الصبي، وهي من أصل مغربي، تعيش حالة من الحزن العميق.
وفقا لوسائل إعلام إسبانية، كان آدم معتادا على الاسترخاء في نهر جوكار مع أصدقائه الذين ساعدوه على السباحة داخل وخارج الماء.
تمكنت فرق الإنقاذ الإسبانية من انتشال جثة آدم، البالغ من العمر 11 عاما، من نهر في ريبيرا ألتا، بعد أن غطس فيه مع أصدقائه في اليوم السابق، على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيفية السباحة. عائلة الصبي، وهي من أصل مغربي، تعيش حالة من الحزن العميق.
وفقا لوسائل إعلام إسبانية، كان آدم معتادا على الاسترخاء في نهر جوكار مع أصدقائه الذين ساعدوه على السباحة داخل وخارج الماء.
لكن الحظ لم يكن حليفه يوم الخميس عندما جرفه تيار النهر القوي، وهو نفس النهر الذي تسبب في غرق العديد من الضحايا من قبل. وانتشل رجال الإطفاء جثته يوم الجمعة، على بعد أمتار قليلة من المكان الذي ألقى فيه نفسه في النهر.
تعرف والدا آدم على الجثة، وكانا ينتظران على مسافة ليست بعيدة عن ملعب كرة القدم التابع لنادي سيوتات دالزيرا القريب من النهر، حيث كان ابنهما عضوا فيه. والدته كانت مدمرة تماما ما استدعى تقديم المساعدة النفسية لها.
وفقا لذات المصادر، غقد عاش آدم مع والديه وشقيقتيه الأكبر منه في منزل بشارع ألبويكساريس، قبل أن ينتقل إلى ألزيرا حيث لديهم عائلة.
من جانبه، أعلن المجلس البلدي للمدينة يوم الاثنين يوم حداد، ودعا إلى التجمع اليوم أمام دار البلدية حيث سيتم الوقوف دقيقة صمت على ذكرى آدم.
تعرف والدا آدم على الجثة، وكانا ينتظران على مسافة ليست بعيدة عن ملعب كرة القدم التابع لنادي سيوتات دالزيرا القريب من النهر، حيث كان ابنهما عضوا فيه. والدته كانت مدمرة تماما ما استدعى تقديم المساعدة النفسية لها.
وفقا لذات المصادر، غقد عاش آدم مع والديه وشقيقتيه الأكبر منه في منزل بشارع ألبويكساريس، قبل أن ينتقل إلى ألزيرا حيث لديهم عائلة.
من جانبه، أعلن المجلس البلدي للمدينة يوم الاثنين يوم حداد، ودعا إلى التجمع اليوم أمام دار البلدية حيث سيتم الوقوف دقيقة صمت على ذكرى آدم.
