متابعة
حل يوم أمس الثلاثاء 03 أبريل 2018،وزير الثقافة والاتصال،السيد محمد الأعرج، بمدينة وجدة، لوضع اللمسات الأخيرة على الانطلاقة الفعلية للاحتفال بوجدة عاصمة الثقافة العربية.
الأعرج ترأس رفقة والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنكاد،السيد معاذ الجامعي،اليوم لقاء مع مختلف الفرقاء والمنظمين لهذا الحدث التاريخي،لمناقشة الترتيبات النهائية إدخال اقتراحات جديدة بخصوص محاور برنامج الاحتفال الذي سينطلق في 13 من الشهر الجاري.
وسيعرف حفل الافتتاح مشاركة عدة شخصيات ومثقفين وفنانين من المغرب والدول العربية، وستستمر هذه التظاهرة إلى غاية 27 مارس 2019، حيث ستتحول المدينة إلى عاصمة إلى قبلة للعمل الثقافي العربي، كما ستنخرط في هذا الحدث أهم الهيئات والمؤسسات الثقافية العربية والدولية، كما سيعرف البرنامج المسطر تنظيم مجموعة من المهرجانات وعقد ندوات فكرية وتكريم شخصيات ثقافية، حيث سيصل مجموع الأنشطة المبرمجة إلى 500 نشاط، بمشاركة ما يناهز 1200 مثقف ومفكر وفنان.
وتجدر الإشارة، أن اجتماعات ولقاءات مراطونية قامت بها السلطات الولائية وللمديرية الجهوية للثقافة لإعداد خطة عمل محكمة تسهل نجاعة هذه التظاهرة.
حل يوم أمس الثلاثاء 03 أبريل 2018،وزير الثقافة والاتصال،السيد محمد الأعرج، بمدينة وجدة، لوضع اللمسات الأخيرة على الانطلاقة الفعلية للاحتفال بوجدة عاصمة الثقافة العربية.
الأعرج ترأس رفقة والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنكاد،السيد معاذ الجامعي،اليوم لقاء مع مختلف الفرقاء والمنظمين لهذا الحدث التاريخي،لمناقشة الترتيبات النهائية إدخال اقتراحات جديدة بخصوص محاور برنامج الاحتفال الذي سينطلق في 13 من الشهر الجاري.
وسيعرف حفل الافتتاح مشاركة عدة شخصيات ومثقفين وفنانين من المغرب والدول العربية، وستستمر هذه التظاهرة إلى غاية 27 مارس 2019، حيث ستتحول المدينة إلى عاصمة إلى قبلة للعمل الثقافي العربي، كما ستنخرط في هذا الحدث أهم الهيئات والمؤسسات الثقافية العربية والدولية، كما سيعرف البرنامج المسطر تنظيم مجموعة من المهرجانات وعقد ندوات فكرية وتكريم شخصيات ثقافية، حيث سيصل مجموع الأنشطة المبرمجة إلى 500 نشاط، بمشاركة ما يناهز 1200 مثقف ومفكر وفنان.
وتجدر الإشارة، أن اجتماعات ولقاءات مراطونية قامت بها السلطات الولائية وللمديرية الجهوية للثقافة لإعداد خطة عمل محكمة تسهل نجاعة هذه التظاهرة.