لا تزال العديد من الشوارع وسط مدينة ابن الطيب تشتكي من عدم الاستفادجة من مشاريع التاهيل الحضري مثل الحرمان من التزفيت ، إذ تكفي جولة صغيرة وسط المدينة للوقوف على مدى انتشار الحفر و الأخاديد العميقة في شوارع المدينة سواء تلك المتواجدة وسط المدينة أو المتواجدة بمختلف أحياءها .
و رغم الإصلاحات العديدة التي باشرتها مصالح البلدية أو الأشغال العمومية في السابق و المتمثلة في وضع طبقات الحصى والزفت بعدد من الشوارع القريبة من وسط المدينة فإن ذلك سرعان ما انكشف زيفه وغشه ، فتعرت من جديد مختلف الشوارع وأصبحت كما كانت عليه من قبل لتلعب دورها في تعطيل وإعاقة حركة المرور أمام الراجلين والسيارات ، ما أثار قلق السكان وغضب المواطنين خاصة أصحاب السيارات الذين استنكروا غياب المتابعة والرقابة التقنية لمجلس المدينة مشاريع صغيرة لطالما ابتلعت الملايين من ميزانية البلدية دون جديد يذكر .
و تشتكي من هذه الحالة ( الكارثية ) مختلف شوارع المدينة ، خاصة تلك المتواجدة بوسط المدينة و بحي الهام وطريق انوال وطريق تفرسيت قبالة باب السوق الاسبوعي و حي السعادة والمسيرة … بالإضافة للشوارع المنتشرة وسط التجزئات السكنية التي لازالت ممراتها تفتقر إلى جميع أشكال التهيئة ، حتى أضحت عبارة عن مسالك تنعدم فيها مجاري المياه تشكل على الدوام وتتحول الى مكان لتجمع المياه والوحل وكثرة الحفر التي تؤثر على السيارات والعربات ، اضف إلى ذلك انفجار قنوات و بالوعات الصرف الصحي التي لا تتوفر على الأغطية منذ مدة طويلة حتى أضحت خطرا يحتدم بالأطفال و الشيوخ و النساء ، خاصة في الفترة الليلية .
فهل ستتدخل مصالح المديرية الجهوية للتجهيز بالدريوش و معها مصالح البلدية من أجل انقاذ مشاريع التاهيل الحضري و تثبيت علامات التشوير الطرقي الغائبة عن أكثر من شارع وخصوصا شارع الحسن الثاني القريب من الموسسات التعليمية ( مدرسة الزيتون ومؤسسة ابن ااخطيب )، أم ستبقى الحال على ما هي عليه ؟ و هل دور إدارة مديرية التجهيز المتواجدة بالاقليم و يقتصر فقط علالشرقيةوما هو دور مجلس المدينة ام انهم يملئون الحفر عند زيارة عامل الإقليم أو بعض المسؤولين للمدينة ؟
و رغم الإصلاحات العديدة التي باشرتها مصالح البلدية أو الأشغال العمومية في السابق و المتمثلة في وضع طبقات الحصى والزفت بعدد من الشوارع القريبة من وسط المدينة فإن ذلك سرعان ما انكشف زيفه وغشه ، فتعرت من جديد مختلف الشوارع وأصبحت كما كانت عليه من قبل لتلعب دورها في تعطيل وإعاقة حركة المرور أمام الراجلين والسيارات ، ما أثار قلق السكان وغضب المواطنين خاصة أصحاب السيارات الذين استنكروا غياب المتابعة والرقابة التقنية لمجلس المدينة مشاريع صغيرة لطالما ابتلعت الملايين من ميزانية البلدية دون جديد يذكر .
و تشتكي من هذه الحالة ( الكارثية ) مختلف شوارع المدينة ، خاصة تلك المتواجدة بوسط المدينة و بحي الهام وطريق انوال وطريق تفرسيت قبالة باب السوق الاسبوعي و حي السعادة والمسيرة … بالإضافة للشوارع المنتشرة وسط التجزئات السكنية التي لازالت ممراتها تفتقر إلى جميع أشكال التهيئة ، حتى أضحت عبارة عن مسالك تنعدم فيها مجاري المياه تشكل على الدوام وتتحول الى مكان لتجمع المياه والوحل وكثرة الحفر التي تؤثر على السيارات والعربات ، اضف إلى ذلك انفجار قنوات و بالوعات الصرف الصحي التي لا تتوفر على الأغطية منذ مدة طويلة حتى أضحت خطرا يحتدم بالأطفال و الشيوخ و النساء ، خاصة في الفترة الليلية .
فهل ستتدخل مصالح المديرية الجهوية للتجهيز بالدريوش و معها مصالح البلدية من أجل انقاذ مشاريع التاهيل الحضري و تثبيت علامات التشوير الطرقي الغائبة عن أكثر من شارع وخصوصا شارع الحسن الثاني القريب من الموسسات التعليمية ( مدرسة الزيتون ومؤسسة ابن ااخطيب )، أم ستبقى الحال على ما هي عليه ؟ و هل دور إدارة مديرية التجهيز المتواجدة بالاقليم و يقتصر فقط علالشرقيةوما هو دور مجلس المدينة ام انهم يملئون الحفر عند زيارة عامل الإقليم أو بعض المسؤولين للمدينة ؟