منير ابو المعالي
ردّا على إلياس العماري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، الذي قال إن فوز حزب العدالة والتنمية بانتخابات 25 نونبر 2011 كان برغبة من الدولة وأن حزبه شارك في ذلك من خلال إنشاء تجمع “جي 8″ لتمرير القرار، قال عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة والآمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن “العماري لم يستفق بعد من ضربة 4 شتنبر”، في إشارة إلى فوز حزبه بآخر انتخابات تشريعية كان عن جدارة واستحقاق أكدته بعد ذلك الانتخابات الجماعية الأخيرة.
وشبّه بنكيران التكتيك الذي ينهجه العماري بالمثل القائل:”المش إلى ما لحق اللحم كيقول خانز”، متسائلا:”علاش سكتي هاذي أربع سنوات، عاد جيتي تقول لينا هاذ الخرايف”.
وإذا كان إلياس العماري يشكك في استحقاق العدالة والتنمية لفوزه بانتخابات 25 نونبر لكي يؤكد أن “البام” هو الأحق بالفوز لولا السياق العربي في حينه، فقد اعتبر بنكيران أن “الحجم الطبيعي” لحزب الأصالة والمعاصرة هو ما حصل عليه في انتخابات المأجورين من خلال نقابة المنظمة الديمقراطية للشغل التي حصلت على 1.8 في المائة فقط، في الرتبة السابقة بعد المستقلين والنقابات. مؤكدا أن “البام” كحزب “لا يملك أي شيء، سوى أسلوب التخويف والإغراء”.
وقال بنكيران، في هذا السياق، إن العماري قدم وعودا إلى مجموعة من الأعيان بفوزهم في انتخابات مجلس المستشارين، والحصول على مقعد نيابي، لكن “جات انتخابات 4 شتنبر وقلبت ليه الموازين”.
وعاد عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إلى التشكيك في مصدر الأموال التي عبأها إلياس العماري، الآمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، لإنجاز مشروعه الإعلامي(مطبعة، جريدة، مجلات، مواقع إلكترونية).
وقال بنكيران، في لقاء مغلق مع المنتخبين الجهويين لحزب العدالة والتنمية أول أمس بالرباط، ردّا على بيان المكتب السياسي للأصالة والمعاصرة الذي هدد باللجوء إلى القضاء في حق محمد يتيم، رفيق بنكيران في النضال وعضو أمانة حزب العدالة والتنمية، “لا يخيفنا أن تلجؤوا إلى القضاء”، وأضاف موجها الخطاب إلى العماري “إذا جا الحبس، ماعندنا حتى مشكل”، مذكرا يتيم، الذي كان يجلس أمامه، “عقلتي لما كنا في الحبس كاملين” في إشارة إلى اعتقالهما في بداية مشوارهما السياسي بداية الثمانينات.
ردّا على إلياس العماري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، الذي قال إن فوز حزب العدالة والتنمية بانتخابات 25 نونبر 2011 كان برغبة من الدولة وأن حزبه شارك في ذلك من خلال إنشاء تجمع “جي 8″ لتمرير القرار، قال عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة والآمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن “العماري لم يستفق بعد من ضربة 4 شتنبر”، في إشارة إلى فوز حزبه بآخر انتخابات تشريعية كان عن جدارة واستحقاق أكدته بعد ذلك الانتخابات الجماعية الأخيرة.
وشبّه بنكيران التكتيك الذي ينهجه العماري بالمثل القائل:”المش إلى ما لحق اللحم كيقول خانز”، متسائلا:”علاش سكتي هاذي أربع سنوات، عاد جيتي تقول لينا هاذ الخرايف”.
وإذا كان إلياس العماري يشكك في استحقاق العدالة والتنمية لفوزه بانتخابات 25 نونبر لكي يؤكد أن “البام” هو الأحق بالفوز لولا السياق العربي في حينه، فقد اعتبر بنكيران أن “الحجم الطبيعي” لحزب الأصالة والمعاصرة هو ما حصل عليه في انتخابات المأجورين من خلال نقابة المنظمة الديمقراطية للشغل التي حصلت على 1.8 في المائة فقط، في الرتبة السابقة بعد المستقلين والنقابات. مؤكدا أن “البام” كحزب “لا يملك أي شيء، سوى أسلوب التخويف والإغراء”.
وقال بنكيران، في هذا السياق، إن العماري قدم وعودا إلى مجموعة من الأعيان بفوزهم في انتخابات مجلس المستشارين، والحصول على مقعد نيابي، لكن “جات انتخابات 4 شتنبر وقلبت ليه الموازين”.
وعاد عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إلى التشكيك في مصدر الأموال التي عبأها إلياس العماري، الآمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، لإنجاز مشروعه الإعلامي(مطبعة، جريدة، مجلات، مواقع إلكترونية).
وقال بنكيران، في لقاء مغلق مع المنتخبين الجهويين لحزب العدالة والتنمية أول أمس بالرباط، ردّا على بيان المكتب السياسي للأصالة والمعاصرة الذي هدد باللجوء إلى القضاء في حق محمد يتيم، رفيق بنكيران في النضال وعضو أمانة حزب العدالة والتنمية، “لا يخيفنا أن تلجؤوا إلى القضاء”، وأضاف موجها الخطاب إلى العماري “إذا جا الحبس، ماعندنا حتى مشكل”، مذكرا يتيم، الذي كان يجلس أمامه، “عقلتي لما كنا في الحبس كاملين” في إشارة إلى اعتقالهما في بداية مشوارهما السياسي بداية الثمانينات.